أولا وأخيرا.. «البوزيدان المكسي و العريان »
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/19
من عادتي أن لا أجادل في الدين خشية أن أصيب نفسي قبل أن الغير بجهالة . اذ ما استعملت يوما الماعون التقليدي لاستغباء الناس ، و لم ألبس يوما وجهي مما كسب الأغبياء ، و لا قميصا أفغانيا فضفاضا و أجعل منه خيمة عزاء في العقول الحية ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/19

من عادتي أن لا أجادل في الدين خشية أن أصيب نفسي قبل أن الغير بجهالة . اذ ما استعملت يوما الماعون التقليدي لاستغباء الناس ، و لم ألبس يوما وجهي مما كسب الأغبياء ، و لا قميصا أفغانيا فضفاضا و أجعل منه خيمة عزاء في العقول الحية ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/19