أولا وأخيرا.. «البوزيدان المكسي و العريان »

أولا وأخيرا.. «البوزيدان المكسي و العريان »

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/19


من عادتي أن لا أجادل في الدين خشية أن أصيب نفسي قبل أن الغير بجهالة . اذ ما استعملت يوما الماعون التقليدي لاستغباء الناس ، و لم ألبس يوما وجهي مما كسب الأغبياء ، و لا قميصا أفغانيا فضفاضا و أجعل منه خيمة عزاء في العقول الحية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تقديم أوراق اعتماد السفير الأسترالي بتونس
07:00 - 2025/10/25
أنهى وفد مجلس نواب الشعب مشاركته في أشغال الدورة 151 للاتحاد البرلماني الدولي التي انعقدت بجينيف
07:00 - 2025/10/25
عقدت لجنة التشريع العام جلسة أول أمس الخميس خصّصت لمناقشة مقترح القانون الأساسي المتعلّق بتنظيم م
07:00 - 2025/10/25
يعتبر الكاتب الصحفي والباحث علي يوسف من أبرز الكتاب المنحازين الى المقاومة في العالم العربي وهو ف
07:00 - 2025/10/25
رغم الدعم الأمريكي المطلق للكيان الصهيوني، يبدو أن الرئيس الأمريكي قد ضاق ذرعا بتصرّفات مجرم الحر
07:00 - 2025/10/25
دخلت الهدنة الهشة التي تم التوصل اليها برعاية الرئيس الامريكي بين الاحتلال الصهيوني والمقاومة أسب
07:00 - 2025/10/25
بقدر ما تتسبب تقلبات السوق العالمية في مشاكل ظرفية فإنها تمثل حافزا قويا على المضي إلى أبعد مدى ف
12:56 - 2025/10/24