أولا وأخيرا..«العصبانة بخيطها»

أولا وأخيرا..«العصبانة بخيطها»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/10


تذكّروا الحمام الأزرق الذي أكل آلاف القناطير من القمح المخزّن في مخازن ديوان الحبوب في بوعرادة وباض وفرّخ وغرّد فيها . فما المانع من ان يشرب العنكبوت البعض من زيت الحاكم في مخازن وزارة التجارة . والبعض الآخر يشربه الهواء ، ويتبخر ، ويحجب علينا الرؤية ، ولا نرى هلال ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/10

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

هكذا يوافق يوم الأحد: هياكل عظمية غزاوية وخراب هيكل صهيوني، هكذا يوافق يوم الأحد ما يسمى " ذكرى خ
20:15 - 2025/08/01
في زمنٍ يتهاوى فيه كلّ ما تبقّى من القيم، لا بدّ من تسمية الأشياء بأسمائها.
07:00 - 2025/07/31
رغم انني أعرف أغلب شوارع العاصمة التي قدمت اليها وعمري 11 سنة لاجئا من الجنوب (مدنين) لا عفوا (ان
07:00 - 2025/07/31
من خلال مسيرة الأمين السعيدي الأدبية نتبين أن للرواية تقنياتها الخاصة وأسلوبها المتفرد ولغتها الح
22:14 - 2025/07/29
لست أدري كيف ستكون البداية و إلى أي مدى يمكن أن تسعفني بندقيّتي التي لطالما عانقتني متى اشتقت أين
16:58 - 2025/07/29
في جنوب سوريا برز «سيدٌ»جديدٌ يأمُرُ ويُنْهِي، ويسرُقُ الأراضي، ويُقيمُ القواعد العسكرية، إنَه ال
07:00 - 2025/07/28
عندما كنت صغيرا وأبلغ من العمر 11 سنة أول منظمة انخرطت بها الكشافة التونسية بمدينة بن قردان تحت ق
07:00 - 2025/07/27