«دادا» أعدّي لي الأرض كي أموت...
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17
«مازالت شجرة الزيتون سيدة السفوح بظلّها تغطّي ساقها ولا تخلع أوراقها أمام العاصفة...تقف كأنها حالمة وتجلس كأنها واقفة»...
من رحم هذا الوطن بُعثت محمّلا بأحلام كل الأجيال . وكان الحلم أن أصير ما أريد . مذ ولدت كانت «دادا» تعدّ لي في صباحات سيدي بوزيد الباردة تعويذة من أزهار ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17

«مازالت شجرة الزيتون سيدة السفوح بظلّها تغطّي ساقها ولا تخلع أوراقها أمام العاصفة...تقف كأنها حالمة وتجلس كأنها واقفة»...
من رحم هذا الوطن بُعثت محمّلا بأحلام كل الأجيال . وكان الحلم أن أصير ما أريد . مذ ولدت كانت «دادا» تعدّ لي في صباحات سيدي بوزيد الباردة تعويذة من أزهار ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/17