«ايتمار بن غفير» وأنا !

«ايتمار بن غفير» وأنا !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/02/13


أنا التونسي: الصادق بن مصطفى أقول للوزير الصهيوني المتطرف «ايتمار بن غفير» (وزير الأمن القومي الاسرائيلي» مقتحم المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ما قاله الشاعر «ذو الاصبع العدوان» من قصيدة كتبها في أحد أبناء عمومته في واقعة مّا: يا «ايتمار» اللّه يعلم أني لا أحبّكُمُو ولا ألُومكُومُو ألاّ تحبُّوني لو تشربون ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/02/13

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

ربما لا تصح المبالغة في جدوى المؤتمر الدولي الأخير في نيويورك عن «حل الدولتين» وإقامة الدولة الفل
07:00 - 2025/08/04
بقلم: غسان الشابي (تونس)
07:00 - 2025/08/04
هكذا يوافق يوم الأحد: هياكل عظمية غزواية وخراب هيكل صهيوني، هكذا يوافق يوم الأحد ما يسمى « ذكرى خ
07:00 - 2025/08/03
من الإنجازات الصحية التي تفتخر بها بلادنا أذكر اليوم المستشفى الجامعي الكبير شارل نيكول الذي يتوا
07:00 - 2025/08/02
هكذا يوافق يوم الأحد: هياكل عظمية غزاوية وخراب هيكل صهيوني، هكذا يوافق يوم الأحد ما يسمى " ذكرى خ
20:15 - 2025/08/01
في زمنٍ يتهاوى فيه كلّ ما تبقّى من القيم، لا بدّ من تسمية الأشياء بأسمائها.
07:00 - 2025/07/31
رغم انني أعرف أغلب شوارع العاصمة التي قدمت اليها وعمري 11 سنة لاجئا من الجنوب (مدنين) لا عفوا (ان
07:00 - 2025/07/31
من خلال مسيرة الأمين السعيدي الأدبية نتبين أن للرواية تقنياتها الخاصة وأسلوبها المتفرد ولغتها الح
22:14 - 2025/07/29