ثقافة و فنّ

للحلم مساحات في السّرد. فلا تكاد تخلو رواية من أحلام توازي الوقائع السّرديّة.

كان لنمط الزندالي في تونس إيقاعات خاصة، فكثيرا ما نستمع فيه إلى إيقاعات "البونوارة" و"الغيطة" و"الفزاني" وحتى بعض المربْعات مثل

 هل انتهت الحرب؟ لا ،لم تنته بعد، لسانُ البنادق تأمّلاً قد صمتْ  وصوتُ البيادق  من سكتْ،

أصدرت الدكتورة رؤى لجنف والمتخصصة في العلوم الغذائية، كتابها الجديد الأول من نوعه حول «حساسيات الغذاء» بعنوان "Food Allergies:

أتعرف خيبة العصفور  يفتح منقاره لأمه فتزقّ أخاه ثم ترجئه إلى طيران آخر

لا تزال أقطارنا العربية في عداد البلدان النامية، التي لم تتمكن بعد من اجتياز واقع التخلف، وهيمنة البنى الاجتماعية القديمة.

أَتَعَجَّبُ مِنْ رَنَّةِ السَاعَةِ الوَاحِدَهْ ؟  يَوْمَ لاَ خَمْرَ إِلاَّ   وَلاَ شِعْرَ إِلاَّ

د. فتحي أولاد بوهدة – كلية العلوم بتونس

 

وأنت تطالع رواية الكاتب محسن الكريفي « دقّ الطّبول « الفائزة بجائزة فرحات حشّاد للإبداع الفني عليك أن تدرك أيّ طبل دقّه في هذا