أقلام الشروق

تتوالى البلاوي على البلاد وتتعدد وتتنوع حيث منذ 2011 عشنا وشاهدنا فظاعات ومصائب وإخفاقات جمة ما أنزل الله بها من سلطان فتونس ال

في مجتمع مدني يضمن دستوره الحقوق والحرّيات، ومنها حرّية المعتقد على أنّه شأن شخصي لا معنى للفرح بمن اعتنق الإسلام وكان مسيحيّا

سيدي الرئيس:   

عندما كسر الشّباب التونسي أغلال الخوف بمظاهرات عفويّة دون قيادات فكريّة، أو زعامات حزبيّة ذات جانفي شهير كان يحلُم بوطن خال من

بعد عام من اسقاطه عبر احتجاجات شعبية واسعة، يعود سعد الحريري مجددا الى منصب رئيس الحكومة حاملا في جعبته بصيص أمل في أن يقود لبن

أثبتت حادثة الكشك في سبيطلة مؤخرا وفاجعة وفاة رجل تحت الأنقاض، حقيقة مؤلمة وخطيرة تستدعي التوقف عند أبعادها بمنتهى الحرص والتمع

 

قطعا لا أتأسف مطلقا على الصورة التي أصبح عليها البرلمان من مجلس التأسيس  لحرية الجواميس وديمقراطية إبليس إلى يومه هذا التعيس بك

الحديث عن السودان طويل كتاريخه ، وشجونُهُ بطعم خرافاته وشطحات سياسيّيه..كان قارة وسط قارة قبل انفصال جنوبه (2 مليون كلم2)، ويجو

صفتان متلازمتان لسياسيينا... الإفراط في الشعبوية، وإثارة القضايا الجانبية...