أقلام الشروق

و نحن نحتفل باليوم العالمي للمراة استوقفتني مرة اخرى مسألة الحداثة والتونسيين...و هي مسألة يعتقد البعض أنها "مفصولة"  من زمان ،

بعد مفصل 2011 ظهرت من الكهوف معاول الضرب للدولة الوطنية. ضرب ماسكو المعاول في مقاتل.. وهي  البنية المؤسسية والبنية الثقافية .

نتحدث كثيرا عن المثقف العضوي ونحاول دائما تحيين معنى العضوية وتوسيعه بشكل يضمن استمرار مدلول العضوية الذي يعني الالتزام والالتح

سنة 1987 هو العام الذي اعتلى فيه المرحوم  بن علي الحكم  الى أن انتُزع منه سنة  2011  الطريف في الأمر أن السنتين سنة اعتلاء الحك

لا يختلف اثنان ان صاحب قناة الحوار التونسي بعد أن كان  الفتى الذهبي قبل الثورة و النجم الاعلامي الاول تحول الى الملاحق الاول من

كتب التاريخ عن ثورة الافرنج ومازال يكتب عن خروجهم من الظلمات الى النور وسيكتب التاريخ يوما عن ثورة "الاخونج"  و" الهمج " وعن خر

ليس جديدا أن تحاول دولة إسرائيل ضمن استراتيجيتها للتطبيع مع محيطها المعادي التسرب إلى أوساط الباحثين والأكادميين والمبدعين والف

دخلنا الربيع، ربيعَ الله .. مِن حولنا ورود أصبحت ألوانها باهتة، إلا من فاز بغنيمة مؤقتة..

جرت العادة منذ ظهور الحزب الدستوري الحر كفاعل سياسي في الساحة الوطنية، يقرأ  له الف حساب في المعادلات السياسية ولا سيما أمام اك

منذ عشر سنوات ثار المعطّلون والفقراء والمهمشون من الأرياف المنبوذة، والأحياء الشعبية الغير مربوطة بشبكة التطهير،  والطلبة الذين