أقلام الشروق

بقلم القاضي: الطاهر بن تركية رئيس دائرة جنائية بمحكمة الإستئناف بتونس ومدرس بالمعهد الأعلى للقضاء

هناك ظاهرة مضحكة ومبكية في آن واحد تسود هذه الأيام المشهد الوطني في تونس وهي ظاهرة تجييش الشارع واستعراض القوة الجماهيرية في ال

إنّ بعض النقد دفعة على الحساب دون أن يقرأ الكتاب، ولعل هذا ينطبق على الحملة التي شنها بعض ناشطي المواقع الاجتماعية الافتراضية ط

في أزمنة الخراب، وفي ذروة الأزمات التي تُبتلى بها الأوطان يحدث أن نلتجئ للذاكرة علّها تحمينا من وجع ذاك العبث الذي تقترفه أيادي

كتب طه حسين عن سوزان، وكتبت سوزان عن طه حسين.

لم تكن ملحمة بن قردان منفصلة عن السّياق العام الذي تعيشه تونس منذ عشر سنوات وهو الحرب على الإرهاب، بل كانت ملحمة متجذرة في صميم

لم يفاجئني رئيس الحكومة هشام المشيشي عندما قال أمس في تصريح إعلامي: "لا" للاستقالة.

لست أدري أيّة لغة غير اللّغات الأوروبيّة التي نعرفها لها ثراء العربيّة معجما وبلاغة من الاشتقاق إلى المجاز إلى الازدواج والسجع

فجَّر إعلان ترجمة رواية «المشرط» للكاتب التونسي كمال الرياحي – مدير بيت الرواية بمدينة الثقافة – الى اللغة العبرية جدلا صاخبا ت

في تونس، الكل يتحدث اليوم عن شبح الإفلاس سواء من رجال السلطة أو من المعارضة. والكلّ ينادي بحوار اقتصادي واجتماعي.