أولا وأخيرا..«تكوْرنوا» يرحمكم الله 

أولا وأخيرا..«تكوْرنوا» يرحمكم الله 

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/14


دعونا نجمع الدموع لعيوننا التي جفت مآقيها من كثرة استنزافها بكاء و نحن نردم جحافل موتانا بالجرّافات في حضائر الدفن في الحفر في كل المقابر بالجملة عن بعد و نتقبل فيهم العزاء عن بعد و نحن أبعد ما يكون عن بعضنا البعض حتى بتنا نخشى التقارب مع انفسنا فما بالك ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/14

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

من خلال مسيرة الأمين السعيدي الأدبية نتبين أن للرواية تقنياتها الخاصة وأسلوبها المتفرد ولغتها الح
22:14 - 2025/07/29
لست أدري كيف ستكون البداية و إلى أي مدى يمكن أن تسعفني بندقيّتي التي لطالما عانقتني متى اشتقت أين
16:58 - 2025/07/29
في جنوب سوريا برز «سيدٌ»جديدٌ يأمُرُ ويُنْهِي، ويسرُقُ الأراضي، ويُقيمُ القواعد العسكرية، إنَه ال
07:00 - 2025/07/28
عندما كنت صغيرا وأبلغ من العمر 11 سنة أول منظمة انخرطت بها الكشافة التونسية بمدينة بن قردان تحت ق
07:00 - 2025/07/27
كنّا في هذا الوطن سكّانًا… لكنّنا، عجزنا عن التحوّل إلى مواطنين، تراجعنا إلى قاع السلم الحضاري، و
07:00 - 2025/07/26
بدأ شبح المجاعة يطل بوجهه القبيح على سكان قطاع غزة المحاصر ويفتك بأطفاله واحد تلو الآخر، وبات سكا
07:00 - 2025/07/26
من الكلمات الخالدة في تاريخ المقاومة ما قاله الزعيم الخالد للأمة العربية جمال عبدالناصر "أن المقا
07:00 - 2025/07/26