أقلام الشروق

منذ الاعداد لهذا الموسم الفلاحي الذي بدأ الكادحون في جمع ثماره تركت الحرث على الاوراق بالقلم وعشت مع من يخطون الارض بخطوط من تر

هنيئا للجميع بربيع الخراب الذي  مكّننا أخيرا من حرّية التعبير، وحرّية الاحتجاج حتّى أصبحت الإذاعات إذا نشرت خبرا لا يوافق او لا

أنا «افريقي» الهوى ولكن اذا نادى انصار الترجي «ترجي يا دولة» ناديت معهم ترجي يا دولة لعلي أجد في هذا النداء ما يلملم كسر خاطري

يقول مكيافال  صاحب كتاب «الأمير» هناك طريقتان للصراع : واحدة بالقانون والأخرى بالقوة...ونحن اليوم في خضم الصراع بين الفاعلين ال

رحم الله الخطّاط محمد الصالح الخمّاسي، وسامحنا على تقصيرنا في حقّ خطّنا العربي، الذي كان يعلّمه وينشر كرّاساته، حتّى تذكّره «بي

تَعاقَب على الحكومة التونسية في هذه العشرية الحزينة نماذجُ عجيبة من الرؤساء.

لا حاجة لنا لا لخبراء الأمم المتحدة ولا لمحللين دوليين فأحوالنا نحن أدرى بها تلبننت أوضاعنا وتأدّست وتأببت (اديس اباب) معيشتنا

تعلّمنا من التاريخ الخاص بمسارات المثقفين الكبار وكيفية مقاربتهم للأحداث المعقدة والظواهر المركبة التي عرفتها مجتمعاتهم أن فراد

عاشت العديد من الدول والشعوب في العالم أزمات تفوق خطورتها وآلامها بمرات خطورة الأزمة التي تمر بها بلادنا حاليا.

لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت رئيس الجمهوية ..