أقلام الشروق

أيام عصيبة مرت على أبناء سيدي حسين السيجومي وعلى الأحياء المجاورة الجيارة والزهروني وعلى البوليس كذلك، وعلى المواطنين والعائلات

بقدر ما كانت حقوق التأليف مهمّشة، جهلا بها وتنازلا عنها، ستصبح مستقبلا محورا رئيسيّا لمختلف مجالات الإنتاج يقرأ له ألف حساب، بل

الإهداء: إلى ذاك الشابّ ابن «سيدي حسين» الذي أُريقت كرامته البشريّة على قارعة الطريق الاسفلتيّة..

 منذ أن شهدت تونس جائحة «كورونا « اللّعينة انقطعت الدراسة وأغلقت المدارس، نزل هذا الخبر على التلاميذ نزول الصاعقة وخاصة المعنيي

كشفت جائحة كورونا الكثير من الحقائق وأسقطت المزيد من الأقنعة عن الطبقة السياسية التي أفرزتها السنوات العشر الماضية وبالخصوص طوا

هجمت علينا ذي الكورونا بجيشها ** لتثبت في كل البلاد سمومها فإذا الجميع لهولها متخوّف ** حذر المنون مطوّقا سكّانها

هزت الاحداث التي جدت بسيدي حسين من قتل وسحل لشابين الراي العام الوطني وادخلته في نفق الحيرة والذهول ، هل ان الذي حدث ويحدث جد ف

في هذه الأيام و بعد انسداد الأفق في تونس على كل المستويات لم يتبقّ من حل سوى الجلوس على طاولة المفاوضات و الحوار فكل هذه الضوضا

يا تونس الخضراء جئتك عاشقا *** وعلى جبيني وردة وكتابُ إنّي الدمشقي الذي احترف الهوى*** فاخضوِضَرت بغنائه الأعشابُ

كلّ المعطيات والمؤشرات تؤكد أنّ تونس وشقيقتها ليبيا تمضيان في مسار مستقبلي واحد وصحيح بفضل الديناميكية السياسيّة التي طبعت مؤخر