من دائرة الحضارة التونسية
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/09/04
مدرسة
كانت المساجد ، وأحيانا دور الفقهاء والعلماء قبل دكاكين الورّاقين ، الفضاءات الأولى للتعليم ، خاصة منه الدينيّ ، بتشجيع على طلبه و الرحلة في سبيله والإسهام فيه وحثّ عليه من مصادر الشريعة والقائمين عليها والحاكمين بأمرها، سواء مجانا أو بأجر محدود. وبداية من ق 2 هـ / 8 م ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/09/04

مدرسة
كانت المساجد ، وأحيانا دور الفقهاء والعلماء قبل دكاكين الورّاقين ، الفضاءات الأولى للتعليم ، خاصة منه الدينيّ ، بتشجيع على طلبه و الرحلة في سبيله والإسهام فيه وحثّ عليه من مصادر الشريعة والقائمين عليها والحاكمين بأمرها، سواء مجانا أو بأجر محدود. وبداية من ق 2 هـ / 8 م ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/09/04