صفاقس: سفراء عديد الدول الشقيقة والصديقة في ضيافة جمعية المعرض
تاريخ النشر : 12:41 - 2018/06/29
في إطار الدورة 52 لمعرض صفاقس الدولي التي تنتظم تحت سامي إشراف رئيس الدولة وافتتحها رئيس الحكومة يوسف الشاهد، تنظم جمعية معرض صفاقس الدولي اليوم الجمعة 29 جوان الجاري "اليوم الدبلوماسي" وهو الموعد الذي يوفر للسادة السفراء فرصة الإطلاع بشكل مباشر على ما بلغته مؤسساتنا وشركاتنا من تطور مطرد، كما يضمن للسادة رؤساء البعثات الديبلوماسية فرصة للتعرف على مقومات موروثنا وهويتنا ومرتكزات اقتصادنا الوطني المتنوع.
وعلى هذا الأساس يتضمن "اليوم الديبلوماسي" معارض مصغرة ومتنوعة لكل الدول الشقيقة والصديقة التي أكدت مشاركتها وهي فرنسا والعربية السعودية والهند والغابون والكونغو الديمقراطية.
وتتجلي المشاركة التونسية من خلال مساهمة المندوبية الجهوية للصناعات التقليدية ونظيرتها للشؤون الثقافية والإدارة الجهوية للسياحة ومركز النهوض بالصادرات ووكالة النهوض بالصناعة والتجديد والإتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بصفاقس والجامعة الجهوية لوكالات الأسفار.
"اليوم الديبلوماسي" حسب مصدر مسؤول من المعرض يحضره عدد هام من السادة السفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية من الدول الشقيقة والصديقة من أبرزهم معالي سفير فلسطين ونظيره لدولة كوريا الجنوبية واليابان والغابون مع وفود رسمية وممثلين دبلوماسيين من سفارة العربية السعودية السودان وفرنسا وروسيا وبولونيا واليونان والهند والكونغو الديمقراطية وغيرهم.
وقال مصدر مطلع من جمعية المعرض لأن "اليوم الديبلوماسي" فرصة لتبادل الخبرات وتناول المواضيع المشتركة وإقامة علاقات الصداقة والشراكة ، أعدت له جمعية المعرض جملة من الفقرات تنطلق باستقبال الوفود الرسمية المشاركة يوم الخميس 29 جوان على الساعة الرابعة مساء بقاعة المؤتمرات للاتحاد الجهوي للصناعة والتجارة تليها زيارة لأروقة وأجنحة المعرض ، فحفل عشاء على شرف السادة السفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية ضيوف جمعية معرض صفاقس الدولي تتخلله فقرات موسيقية وفلكلورية تونسية مع تقديم أزياء تقليدية وعروض ثقافية للدول المشاركة ، على أن يتواصل "معرض اليوم الديبلوماسي" إلى غاية يوم السبت 30 جوان 2018.
بقي أن نشير إلى أن معرض صفاقس في نسخته 52 افتتحه رئيس الحكومة يوسف الشاهد وأعلن فيه عن جملة من القرارات لفائدة المعرض وولاية صفاقس ككل مما يؤكد مرة أخرى أهمية هذه التظاهرة الاقتصادية كمحرك اقتصادي وتنموي وبيئي وثقافي بارز في البلاد.

في إطار الدورة 52 لمعرض صفاقس الدولي التي تنتظم تحت سامي إشراف رئيس الدولة وافتتحها رئيس الحكومة يوسف الشاهد، تنظم جمعية معرض صفاقس الدولي اليوم الجمعة 29 جوان الجاري "اليوم الدبلوماسي" وهو الموعد الذي يوفر للسادة السفراء فرصة الإطلاع بشكل مباشر على ما بلغته مؤسساتنا وشركاتنا من تطور مطرد، كما يضمن للسادة رؤساء البعثات الديبلوماسية فرصة للتعرف على مقومات موروثنا وهويتنا ومرتكزات اقتصادنا الوطني المتنوع.
وعلى هذا الأساس يتضمن "اليوم الديبلوماسي" معارض مصغرة ومتنوعة لكل الدول الشقيقة والصديقة التي أكدت مشاركتها وهي فرنسا والعربية السعودية والهند والغابون والكونغو الديمقراطية.
وتتجلي المشاركة التونسية من خلال مساهمة المندوبية الجهوية للصناعات التقليدية ونظيرتها للشؤون الثقافية والإدارة الجهوية للسياحة ومركز النهوض بالصادرات ووكالة النهوض بالصناعة والتجديد والإتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بصفاقس والجامعة الجهوية لوكالات الأسفار.
"اليوم الديبلوماسي" حسب مصدر مسؤول من المعرض يحضره عدد هام من السادة السفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية من الدول الشقيقة والصديقة من أبرزهم معالي سفير فلسطين ونظيره لدولة كوريا الجنوبية واليابان والغابون مع وفود رسمية وممثلين دبلوماسيين من سفارة العربية السعودية السودان وفرنسا وروسيا وبولونيا واليونان والهند والكونغو الديمقراطية وغيرهم.
وقال مصدر مطلع من جمعية المعرض لأن "اليوم الديبلوماسي" فرصة لتبادل الخبرات وتناول المواضيع المشتركة وإقامة علاقات الصداقة والشراكة ، أعدت له جمعية المعرض جملة من الفقرات تنطلق باستقبال الوفود الرسمية المشاركة يوم الخميس 29 جوان على الساعة الرابعة مساء بقاعة المؤتمرات للاتحاد الجهوي للصناعة والتجارة تليها زيارة لأروقة وأجنحة المعرض ، فحفل عشاء على شرف السادة السفراء ورؤساء البعثات الديبلوماسية ضيوف جمعية معرض صفاقس الدولي تتخلله فقرات موسيقية وفلكلورية تونسية مع تقديم أزياء تقليدية وعروض ثقافية للدول المشاركة ، على أن يتواصل "معرض اليوم الديبلوماسي" إلى غاية يوم السبت 30 جوان 2018.
بقي أن نشير إلى أن معرض صفاقس في نسخته 52 افتتحه رئيس الحكومة يوسف الشاهد وأعلن فيه عن جملة من القرارات لفائدة المعرض وولاية صفاقس ككل مما يؤكد مرة أخرى أهمية هذه التظاهرة الاقتصادية كمحرك اقتصادي وتنموي وبيئي وثقافي بارز في البلاد.