سوسة: مؤتمر دولي حول التراث والسياحة الثقافية والبديلة
تاريخ النشر : 17:17 - 2019/03/25
اختُتمت اليوم في سوسة أشغال المؤتمر الدولي حول التراث والسياحة الثقافية والبديلة، الذي نظمته جمعية "علوم وتراث" بالقلعة الكبرى بالاشتراك مع قسم التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة ومؤسسة "هيرودوت" للبحث العلمي بالجزائر.
وشهد المؤتمر مشاركة عربية لافتة من الأكاديميين والباحثين في الاختصاصات ذات العلاقة بالتراث، خصوصا من الجزائر والمغرب والكويت والعراق والسودان وفلسطين، وتمحورت الجلسات العلمية للملتقى حول تأهيل المدن الأثرية وصناعة السياحة البديلة، وآليات توظيف الموروث الثقافي لتعزيز الوجهة السياحية وتثمين التراث المادي واللامادي في تنمية السياحة المحلية من خلال دراسة الحالة الجزائرية، والاستثمار في المجال الثقافي من أجل تحقيق التنمية المستدامة.
وبحث المشاركون كذلك دور السياحة في تفعيل التراث وتحديات السياحة وآفاقها ومردوديتها الاقتصادية والتنمية المستدامة في علاقة بالتراث والسياحة الثقافية.
وأكد رئيس جمعية "علوم وتراث" محمد الصغير قايد أنّ تنظيم المؤتمر يأتي لتدارس الطرق المناسبة لاستغلال التراث وتفعيله وإبراز القدرات المتوفرة والآفاق المستقبلية لإعادة تثمين التراث بكل فروعه وجعله قوة محرّكة للتنمية وتطوير الشعوب.

اختُتمت اليوم في سوسة أشغال المؤتمر الدولي حول التراث والسياحة الثقافية والبديلة، الذي نظمته جمعية "علوم وتراث" بالقلعة الكبرى بالاشتراك مع قسم التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة ومؤسسة "هيرودوت" للبحث العلمي بالجزائر.
وشهد المؤتمر مشاركة عربية لافتة من الأكاديميين والباحثين في الاختصاصات ذات العلاقة بالتراث، خصوصا من الجزائر والمغرب والكويت والعراق والسودان وفلسطين، وتمحورت الجلسات العلمية للملتقى حول تأهيل المدن الأثرية وصناعة السياحة البديلة، وآليات توظيف الموروث الثقافي لتعزيز الوجهة السياحية وتثمين التراث المادي واللامادي في تنمية السياحة المحلية من خلال دراسة الحالة الجزائرية، والاستثمار في المجال الثقافي من أجل تحقيق التنمية المستدامة.
وبحث المشاركون كذلك دور السياحة في تفعيل التراث وتحديات السياحة وآفاقها ومردوديتها الاقتصادية والتنمية المستدامة في علاقة بالتراث والسياحة الثقافية.
وأكد رئيس جمعية "علوم وتراث" محمد الصغير قايد أنّ تنظيم المؤتمر يأتي لتدارس الطرق المناسبة لاستغلال التراث وتفعيله وإبراز القدرات المتوفرة والآفاق المستقبلية لإعادة تثمين التراث بكل فروعه وجعله قوة محرّكة للتنمية وتطوير الشعوب.