إشترك في الشروق
النائبة الديمقراطية الأمريكية غابارد تعلن ترشحها رسميا للرئاسة في 2020
تاريخ النشر : 16:57 - 2019/02/02
أعلنت النائبة الديمقراطية الأمريكية تولسي غابارد اليوم السبت ترشحها رسميا في انتخابات الرئاسة التي تجرى العام المقبل.
وشاركت غابارد (37 عاما)من قبل في حرب العراق وتتسم علاقاتها بالحزب بالتقلب وستنضم بذلك إلى قائمة الديمقراطيين الليبراليين الذين يسعون للحصول على ترشيح الحزب للمنصب.
وستطلق غابارد حملتها الانتخابية رسميا من هاواي التي مثلتها في الكونغرس منذ عام 2013. وجابارد أمريكية تنحدر من أصول من ساموا وهي أول هندوسية تنتخب نائبة في الكونجرس.
وتواجه جابارد منافسة قوية مع مرشحين آخرين في الحزب ينتهجون سياسات مشابهة مثل عضوتي مجلس الشيوخ كامالا هاريس وإليزابيث وارن.
ولم تظهر استطلاعات للرأي حتى الآن وجود تأييد كبير لغابارد كما ظهرت مؤشرات على وجود مشكلات في حملتها الانتخابية الوليدة مثل استقالة مديرة الحملة بعد أسابيع من الخلافات.
وخدمت غابارد في العراق والكويت مع وحدة طبية ميدانية لحرس هاواي الوطني وهي خبرة غذت آراءها في السياسة الخارجية المتعلقة بعدم التدخل في الدول الأخرى.
كما عارضت بشكل مستمر التدخل الأمريكي في سوريا والإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد من السلطة. كما انتقدت الرئيس دونالد ترامب في نوفمبرلعدم انتهاجه موقفا أكثر صرامة مع السعودية بعد قتل الصحفي جمال خاشقجي.
أعلنت النائبة الديمقراطية الأمريكية تولسي غابارد اليوم السبت ترشحها رسميا في انتخابات الرئاسة التي تجرى العام المقبل.
وشاركت غابارد (37 عاما)من قبل في حرب العراق وتتسم علاقاتها بالحزب بالتقلب وستنضم بذلك إلى قائمة الديمقراطيين الليبراليين الذين يسعون للحصول على ترشيح الحزب للمنصب.
وستطلق غابارد حملتها الانتخابية رسميا من هاواي التي مثلتها في الكونغرس منذ عام 2013. وجابارد أمريكية تنحدر من أصول من ساموا وهي أول هندوسية تنتخب نائبة في الكونجرس.
وتواجه جابارد منافسة قوية مع مرشحين آخرين في الحزب ينتهجون سياسات مشابهة مثل عضوتي مجلس الشيوخ كامالا هاريس وإليزابيث وارن.
ولم تظهر استطلاعات للرأي حتى الآن وجود تأييد كبير لغابارد كما ظهرت مؤشرات على وجود مشكلات في حملتها الانتخابية الوليدة مثل استقالة مديرة الحملة بعد أسابيع من الخلافات.
وخدمت غابارد في العراق والكويت مع وحدة طبية ميدانية لحرس هاواي الوطني وهي خبرة غذت آراءها في السياسة الخارجية المتعلقة بعدم التدخل في الدول الأخرى.
كما عارضت بشكل مستمر التدخل الأمريكي في سوريا والإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد من السلطة. كما انتقدت الرئيس دونالد ترامب في نوفمبرلعدم انتهاجه موقفا أكثر صرامة مع السعودية بعد قتل الصحفي جمال خاشقجي.
