الهند: ارتفاع حصيلة انفجار السيارة إلى 12 قتيلا
تاريخ النشر : 12:10 - 2025/11/12
قاد جهاز مكافحة الإرهاب الهندي الأربعاء ثالث يوم من التحقيقات بشأن انفجار السيارة في العاصمة، فيما أفادت مسؤولة طبية بأن حصيلة القتلى وصلت إلى 12 شخصا.
ووصف رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الانفجار الذي وقع مساء الاثنين بـ”المؤامرة” وتعهّد محاسبة المسؤولين عنه
ولم تقدّم الشرطة بعد تفاصيل عمّا تسبب بالانفجار الكبير الذي وقع قرب القلعة الحمراء التاريخية في حي دلهي القديم المكتظ لذي يعد من أشهر المعالم في الهند وحيث يدلي رئيس الوزراء بخطابه سنويا بمناسبة عيد الاستقلال.
وكان الحادث الأمني الأكبر منذ 22 نيسان/أبريل عندما قتل 26 مدنيا معظمهم من الهندوس في موقع سياحي في شطر كشمير الذي تديره الهند، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات مع باكستان.
وقالت كبيرة المسؤولين الطبيين في مستشفى “إل إن جاي بي” في نيودلهي ريتو ساكسينا لفرانس برس إن “12 شخصا قتلوا وأصيب أكثر من 30 بجروح”.
وتقود وكالة التحقيق الوطنية الهندية التحقيق بشأن الانفجار الذي وقع بعد ساعات على إعلان الشرطة توقيف عصابة ومصادرة متفجرات وبندقيات هجومية.
وذكرت الشرطة بأن الموقوفين على صلة بـ”جيش محمد”، وهي جماعة تتمركز في باكستان، وجماعة “أنصار غزوات الهند”، وهي فرع لتنظيم القاعدة في كشمير.
وتُصنّف الهند هاتين الجماعتين ضمن قائمتها للمنظمات الإرهابية.
وبعد ترؤسه محادثات أمنية في أعقاب انفجار الاثنين، قال وزير الداخلية أميت شاه إنه وجّه المسؤولين “للبحث عن كل متورط في هذا الحادث”.
قاد جهاز مكافحة الإرهاب الهندي الأربعاء ثالث يوم من التحقيقات بشأن انفجار السيارة في العاصمة، فيما أفادت مسؤولة طبية بأن حصيلة القتلى وصلت إلى 12 شخصا.
ووصف رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الانفجار الذي وقع مساء الاثنين بـ”المؤامرة” وتعهّد محاسبة المسؤولين عنه
ولم تقدّم الشرطة بعد تفاصيل عمّا تسبب بالانفجار الكبير الذي وقع قرب القلعة الحمراء التاريخية في حي دلهي القديم المكتظ لذي يعد من أشهر المعالم في الهند وحيث يدلي رئيس الوزراء بخطابه سنويا بمناسبة عيد الاستقلال.
وكان الحادث الأمني الأكبر منذ 22 نيسان/أبريل عندما قتل 26 مدنيا معظمهم من الهندوس في موقع سياحي في شطر كشمير الذي تديره الهند، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات مع باكستان.
وقالت كبيرة المسؤولين الطبيين في مستشفى “إل إن جاي بي” في نيودلهي ريتو ساكسينا لفرانس برس إن “12 شخصا قتلوا وأصيب أكثر من 30 بجروح”.
وتقود وكالة التحقيق الوطنية الهندية التحقيق بشأن الانفجار الذي وقع بعد ساعات على إعلان الشرطة توقيف عصابة ومصادرة متفجرات وبندقيات هجومية.
وذكرت الشرطة بأن الموقوفين على صلة بـ”جيش محمد”، وهي جماعة تتمركز في باكستان، وجماعة “أنصار غزوات الهند”، وهي فرع لتنظيم القاعدة في كشمير.
وتُصنّف الهند هاتين الجماعتين ضمن قائمتها للمنظمات الإرهابية.
وبعد ترؤسه محادثات أمنية في أعقاب انفجار الاثنين، قال وزير الداخلية أميت شاه إنه وجّه المسؤولين “للبحث عن كل متورط في هذا الحادث”.