ملـــــــف الأسبـوع...ثَمَرَةٌ مِنْ ثَمَرَاتِ تَدَبُّرِ القُرْآنِ الْكَرِيِمِ...وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/20
الإِخْبَاتُ هُوَ: خُضُوعُ الْقَلْبِ وَاسْتِنَارَتُهُ بِنُورِ الإِيمَانِ، وَاسْتِكَانَتُهُ لِخَالِقِهِ، وَفَرَحُهُ وَابْتِهَاجُهُ وَسُرُورُهُ بِرَبِّهِ، وَسَلاَمَتُهُ مِنَ الآفَاتِ الَّتِي تَعْتَرِي الْقُلُوبَ الْمَرِيضَةَ؛ مِنْ مَرَضِ الشُّبْهَةِ الَّتِي تُوجِبُ اتِّبَاعَ الظَّنِّ، وَمَرَضِ الشَّهْوَةِ الَّتِي تُوجِبُ اتِّبَاعَ مَا تَهْوَى الأَنْفُسُ؛ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: (وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/20

الإِخْبَاتُ هُوَ: خُضُوعُ الْقَلْبِ وَاسْتِنَارَتُهُ بِنُورِ الإِيمَانِ، وَاسْتِكَانَتُهُ لِخَالِقِهِ، وَفَرَحُهُ وَابْتِهَاجُهُ وَسُرُورُهُ بِرَبِّهِ، وَسَلاَمَتُهُ مِنَ الآفَاتِ الَّتِي تَعْتَرِي الْقُلُوبَ الْمَرِيضَةَ؛ مِنْ مَرَضِ الشُّبْهَةِ الَّتِي تُوجِبُ اتِّبَاعَ الظَّنِّ، وَمَرَضِ الشَّهْوَةِ الَّتِي تُوجِبُ اتِّبَاعَ مَا تَهْوَى الأَنْفُسُ؛ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: (وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/20