تجهيز 100 مؤسسة شبابية نموذجية خلال موفى شهر جانفي
تاريخ النشر : 13:44 - 2018/12/29
تم التأكيد خلال جلسة عمل انعقدت أمس الجمعة 29 ديسمبر 2018، بمقر وزارة شؤون الشباب والرياضة، على أن الدفعة الأولى من المؤسسات الشبابية النموذجية والتي تشمل 23 مؤسسة من الجيل الثاني ستكون جاهزة خلال موفى شهر جانفي القادم في حين سيتم استكمال القسط الثاني من المشروع سنة 2019.
وخصصت الجلسة لمتابعة مدى تقدّم إنجاز الدفعة الأولى من الجيل الثاني لمؤسسات الشباب في كل الولايات والآجال المحددة لدخولها حيز الإستغلال في صيغتها الجديدة، إلى جانب طرح بعض الإشكاليات التي حالت دون تقدم تنفيذ البرنامج في بعض الجهات والحلول المقترحة لتجاوزها.
وسيصل العدد الجملي للمؤسسات الشبابية إلى 100 مؤسسة شبابية نموذجية في كل جهات الجمهورية وفق برنامج متكامل يقوم على مقاربة تشاركية بين الشباب وهياكل المجتمع المدني والقطاعين العام والخاص في مختلف مراحل الإنجاز تصورا وتنفيذا.
وتشمل مكونات الجيل الثاني من المؤسسات الشبابية في حلتها الجديدة، إذاعات وتلفزيون الواب وفضاءات للمبادرة والألعاب الالكترونية والإعلامية والموسيقى والعروض السينمائية والمسرحية، إلى جانب ملاعب وفضاءات بيئية تهدف إلى مزيد تعزيز قدرات الشباب وتنمية مواهبه وإبداعاته، إلى جانب تحقيق التمكين الاقتصادي والإجتماعي للشباب من خلال تعزيز انتمائه لوطنه وتنمية روح المبادرة الخاصة لديه ليكون بذلك شابا مواطنا فاعلا ومبادرا ومبتكرا.
تم التأكيد خلال جلسة عمل انعقدت أمس الجمعة 29 ديسمبر 2018، بمقر وزارة شؤون الشباب والرياضة، على أن الدفعة الأولى من المؤسسات الشبابية النموذجية والتي تشمل 23 مؤسسة من الجيل الثاني ستكون جاهزة خلال موفى شهر جانفي القادم في حين سيتم استكمال القسط الثاني من المشروع سنة 2019.
وخصصت الجلسة لمتابعة مدى تقدّم إنجاز الدفعة الأولى من الجيل الثاني لمؤسسات الشباب في كل الولايات والآجال المحددة لدخولها حيز الإستغلال في صيغتها الجديدة، إلى جانب طرح بعض الإشكاليات التي حالت دون تقدم تنفيذ البرنامج في بعض الجهات والحلول المقترحة لتجاوزها.
وسيصل العدد الجملي للمؤسسات الشبابية إلى 100 مؤسسة شبابية نموذجية في كل جهات الجمهورية وفق برنامج متكامل يقوم على مقاربة تشاركية بين الشباب وهياكل المجتمع المدني والقطاعين العام والخاص في مختلف مراحل الإنجاز تصورا وتنفيذا.
وتشمل مكونات الجيل الثاني من المؤسسات الشبابية في حلتها الجديدة، إذاعات وتلفزيون الواب وفضاءات للمبادرة والألعاب الالكترونية والإعلامية والموسيقى والعروض السينمائية والمسرحية، إلى جانب ملاعب وفضاءات بيئية تهدف إلى مزيد تعزيز قدرات الشباب وتنمية مواهبه وإبداعاته، إلى جانب تحقيق التمكين الاقتصادي والإجتماعي للشباب من خلال تعزيز انتمائه لوطنه وتنمية روح المبادرة الخاصة لديه ليكون بذلك شابا مواطنا فاعلا ومبادرا ومبتكرا.