وزير الخارجية الفلسطيني يشيد بوقوف تونس المبدئي الى جانب الحق الفلسطيني
تاريخ النشر : 16:39 - 2024/01/21
أعرب وزير الخارجية وشؤون المغتربين الفلسطيني رياض المالكي، خلال لقائه مع وزير الشؤون الخارجيّة والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار، اليوم الأحد بالعاصمة الأوغندية كمبالا، عن فخر القيادة الفلسطينية بموقف رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد، ووقوف تونس المبدئي والكامل إلى جانب الحق الفلسطيني، بما يمثّل دفعا هامّا لمسيرة النضال.
كما أبرز المالكي، خلال هذا اللقاء، على هامش أشغال قمّة الجنوب الثالثة لمجموعة 77 زائد الصين، الملتئمة يومي 21 و22 جانفي الجاري بأوغندا، الحاجة إلى مواصلة الضغط الدولي، من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار، ورفع العوائق المفروضة من قبل المحتلّ على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزّة، لتلبية الاحتياجات الإنسانية الهائلة، والتصدي لمحاولات التهجير القسري.
وأكد، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية، أهميّة تكثيف المجموعة الدوليّة، وفي مقدّمتها الدول العربيّة، لتحرّكاتها لمنع تفاقم الوضع الكارثي الذي تعيشه قطاع غزّة نتيجة العدوان الجبان للكيان الغاصب.
من جانبه، جدّد وزير الخارجية، تأكيد تضامن تونس ودعمها الثابت للقضية الفلسطينية، وتسخيرها لكل امكانياتها لمساندة الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل استرداد حقوقه كافّة وإنهاء الاستعمار.
وشدّد على أنّ نصرة الحق الفلسطيني يعدّ مسؤوليّة أخلاقيّة وقانونيّة محمولة على المجموعة الدوليّة بأسرها، مؤكدا رفض تونس التام لازدواجيّة المعايير في التعامل مع القضية الفلسطينيّة، واستعدادها المتواصل للانخراط الفاعل في أيّة جهود من شأنها إنهاء المظلمة التاريخيّة التي تتعرّض لها فلسطين.
واتّفق الوزيران، على مواصلة التشاور والتنسيق الوثيق في مختلف المحافل الإقليمية والدوليّة بشأن التعاطي مع مستجدات الأوضاع في فلسطين.
أعرب وزير الخارجية وشؤون المغتربين الفلسطيني رياض المالكي، خلال لقائه مع وزير الشؤون الخارجيّة والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمّار، اليوم الأحد بالعاصمة الأوغندية كمبالا، عن فخر القيادة الفلسطينية بموقف رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد، ووقوف تونس المبدئي والكامل إلى جانب الحق الفلسطيني، بما يمثّل دفعا هامّا لمسيرة النضال.
كما أبرز المالكي، خلال هذا اللقاء، على هامش أشغال قمّة الجنوب الثالثة لمجموعة 77 زائد الصين، الملتئمة يومي 21 و22 جانفي الجاري بأوغندا، الحاجة إلى مواصلة الضغط الدولي، من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار، ورفع العوائق المفروضة من قبل المحتلّ على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزّة، لتلبية الاحتياجات الإنسانية الهائلة، والتصدي لمحاولات التهجير القسري.
وأكد، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية، أهميّة تكثيف المجموعة الدوليّة، وفي مقدّمتها الدول العربيّة، لتحرّكاتها لمنع تفاقم الوضع الكارثي الذي تعيشه قطاع غزّة نتيجة العدوان الجبان للكيان الغاصب.
من جانبه، جدّد وزير الخارجية، تأكيد تضامن تونس ودعمها الثابت للقضية الفلسطينية، وتسخيرها لكل امكانياتها لمساندة الشعب الفلسطيني في نضاله من أجل استرداد حقوقه كافّة وإنهاء الاستعمار.
وشدّد على أنّ نصرة الحق الفلسطيني يعدّ مسؤوليّة أخلاقيّة وقانونيّة محمولة على المجموعة الدوليّة بأسرها، مؤكدا رفض تونس التام لازدواجيّة المعايير في التعامل مع القضية الفلسطينيّة، واستعدادها المتواصل للانخراط الفاعل في أيّة جهود من شأنها إنهاء المظلمة التاريخيّة التي تتعرّض لها فلسطين.
واتّفق الوزيران، على مواصلة التشاور والتنسيق الوثيق في مختلف المحافل الإقليمية والدوليّة بشأن التعاطي مع مستجدات الأوضاع في فلسطين.