وزير الشباب والرياضة يؤدي زيارة ميدانية إلى ولاية القصرين
تاريخ النشر : 18:06 - 2023/08/04
أدى وزير الشباب والرياضة السيد كمال دقيش اليوم الجمعة 04 اوت زيارة ميدانية إلى ولاية القصرين للاطلاع على واقع قطاعي الشباب والرياضة بالجهة ومتابعة وضعية عدد من المنشآت الشبابية والرياضية وتقدم انجاز المشاريع المبرمجة وحل الإشكاليات العالقة التي حالت دون تقدم بعضها.
وقد مثلت معتمدية حيدرة أولى محطات انطلاق زيارة وزير الشباب والرياضة للجهة مرفوقا بوالي الجهة السيد رضا الركباني و عدد من نواب الجهة والمكلف بتسيير الإدارة العامة للرياضة السيد ماهر مريح والمدير العام للشباب السيد أنور يحي والمندوب الجهوي للشباب والرياضة السيد عزالدين الشابي وعدد من إطارات الوزارة والاطارات الجهوية والمحلية، حيث تمت معاينة :
مركز الإقامة بالمركب الشبابي حيدرة الذي تبلغ طاقة استيعابه 30 سريرا قد تم إستكمال أشغال القسط الثاني به المتكون من مطبخ وقاعة اكل و فضاءات أخرى وتم الاتفاق على حل اشكال المولد الكهربائي وتوفير التجهيزات المطلوبة.
مشروع أشغال بناء قاعة للألعاب الفردية الذي تجاوز تقدم أشغاله 70٪ على أن تنتهي بداية أكتوبر 2023 وبرمجة ربطها بشبكات الكهرباء والماء الصالح للشراب لتدخل بعدها حيز الاستغلال.
المركب الشبابي حيدرة : الذي تمت تهيئته ضمن الجيل الثاني من المؤسسات الشبابية بتمويل من وكالة التعاون الألماني لتكون فضاء نموذجيا للشباب تتوفر على قاعة رياضة وقاعة الروبوتيك وفضاء للمبادرة.
كما تحول وزير الشباب والرياضة الى مدينة تالة حيث عاين مشروع تهيئة :
الملعب البلدي بتالة : شملت أشغاله تهيئة عامة لحجرات الملابس والوحدات الصحية الي جانب برمجة انارة الملعب وهو في مرحلة تقييم العروض.
دار الشباب تالة : تمت إعادة تهيئتها وادراجها ضمن الجيل الثاني من المؤسسات الشبابية في اطار برنامج « معا » للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لتصبح مؤسسة نموذجية مواكبة لمتطلبات الشباب كما تتضمن نادي ريادة الأعمال الذي يعتبر إحدى المحاضن النموذجية للشباب عبر توفير دورات تكوينية في مجال ريادة الأعمال والمبادرة الخاصة لفائدته.
وقد أكد وزير الشباب والرياضة ان توسعة طاقة استيعاب المراكز الشبابية من أهمها مركز الإقامة بحيدرة والمركب الشبابي بالقصرين وتوفير التجهيزات اللازمة الى جانب تهيئة المنشآت الرياضية والعمل على تجاوز عديد النقائص هي احدى أولويات الوزارة في الجهة لتمكين شباب القصرين وغيرها من المناطق الحدودية من أبسط حقوقهم في التنمية الرياضية.

أدى وزير الشباب والرياضة السيد كمال دقيش اليوم الجمعة 04 اوت زيارة ميدانية إلى ولاية القصرين للاطلاع على واقع قطاعي الشباب والرياضة بالجهة ومتابعة وضعية عدد من المنشآت الشبابية والرياضية وتقدم انجاز المشاريع المبرمجة وحل الإشكاليات العالقة التي حالت دون تقدم بعضها.
وقد مثلت معتمدية حيدرة أولى محطات انطلاق زيارة وزير الشباب والرياضة للجهة مرفوقا بوالي الجهة السيد رضا الركباني و عدد من نواب الجهة والمكلف بتسيير الإدارة العامة للرياضة السيد ماهر مريح والمدير العام للشباب السيد أنور يحي والمندوب الجهوي للشباب والرياضة السيد عزالدين الشابي وعدد من إطارات الوزارة والاطارات الجهوية والمحلية، حيث تمت معاينة :
مركز الإقامة بالمركب الشبابي حيدرة الذي تبلغ طاقة استيعابه 30 سريرا قد تم إستكمال أشغال القسط الثاني به المتكون من مطبخ وقاعة اكل و فضاءات أخرى وتم الاتفاق على حل اشكال المولد الكهربائي وتوفير التجهيزات المطلوبة.
مشروع أشغال بناء قاعة للألعاب الفردية الذي تجاوز تقدم أشغاله 70٪ على أن تنتهي بداية أكتوبر 2023 وبرمجة ربطها بشبكات الكهرباء والماء الصالح للشراب لتدخل بعدها حيز الاستغلال.
المركب الشبابي حيدرة : الذي تمت تهيئته ضمن الجيل الثاني من المؤسسات الشبابية بتمويل من وكالة التعاون الألماني لتكون فضاء نموذجيا للشباب تتوفر على قاعة رياضة وقاعة الروبوتيك وفضاء للمبادرة.
كما تحول وزير الشباب والرياضة الى مدينة تالة حيث عاين مشروع تهيئة :
الملعب البلدي بتالة : شملت أشغاله تهيئة عامة لحجرات الملابس والوحدات الصحية الي جانب برمجة انارة الملعب وهو في مرحلة تقييم العروض.
دار الشباب تالة : تمت إعادة تهيئتها وادراجها ضمن الجيل الثاني من المؤسسات الشبابية في اطار برنامج « معا » للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لتصبح مؤسسة نموذجية مواكبة لمتطلبات الشباب كما تتضمن نادي ريادة الأعمال الذي يعتبر إحدى المحاضن النموذجية للشباب عبر توفير دورات تكوينية في مجال ريادة الأعمال والمبادرة الخاصة لفائدته.
وقد أكد وزير الشباب والرياضة ان توسعة طاقة استيعاب المراكز الشبابية من أهمها مركز الإقامة بحيدرة والمركب الشبابي بالقصرين وتوفير التجهيزات اللازمة الى جانب تهيئة المنشآت الرياضية والعمل على تجاوز عديد النقائص هي احدى أولويات الوزارة في الجهة لتمكين شباب القصرين وغيرها من المناطق الحدودية من أبسط حقوقهم في التنمية الرياضية.