ابناء الشمينو يجدون حلا تقنيا لإشكالية تعطيل غلق الأبواب من قبل بعض مستعملي قطارات الضاحية الجنوبية
تاريخ النشر : 15:58 - 2022/05/19
أدى الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للسكك الحديدية توفيق بوفايد، زيارة للخط الحديدي للضاحية الجنوبية (تونس-الرياض) قصد الاطلاع على ظروف سير العمل والاشكاليات التي يتعرض لها سائقو القطارات على هذا الخط.
وتحول بوفايد، حسب بلاغ صادر اليوم الخميس عن الشركة، إلى مستودع برج السدرية حيث تتم صيانة القطارات الكهربائية.
واطلع وثمن الحل الفني الذي قام بصياغته مؤخرا "عماد النحالي" وأنجزه مع ثلة من التقنيين، والمتعلق بإشكالية تعطيل غلق الأبواب من قبل بعض مستعملي قطارات الضاحية الجنوبية.
واشارت الشركة في بلاغها الى ان أن هذا الحل جاء بعد حرص الشركة منذ أشهر على ايجاد الصيغة التقنية المناسبة لتفادي تعطيل سير القطارات وضمان شروط سلامة المسافرين والعمل المريح لسائقي القطارات.
وشددت الشركة على ان "مثل هذه المبادرات تعد رسالة وبارقة أمل لكل العاملين في مختلف المواقع والاختصاصات تحثهم على مزيد البذل وتحفزهم على العطاء وتبرهن على أن أبناء الشركة قادرون على استنباط الحلول وتفعيلها رغم كل الصعوبات فضلا على النهوض بالشركة واعادتها إلى دورها الريادي في التنمية الاقتصادية".

أدى الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للسكك الحديدية توفيق بوفايد، زيارة للخط الحديدي للضاحية الجنوبية (تونس-الرياض) قصد الاطلاع على ظروف سير العمل والاشكاليات التي يتعرض لها سائقو القطارات على هذا الخط.
وتحول بوفايد، حسب بلاغ صادر اليوم الخميس عن الشركة، إلى مستودع برج السدرية حيث تتم صيانة القطارات الكهربائية.
واطلع وثمن الحل الفني الذي قام بصياغته مؤخرا "عماد النحالي" وأنجزه مع ثلة من التقنيين، والمتعلق بإشكالية تعطيل غلق الأبواب من قبل بعض مستعملي قطارات الضاحية الجنوبية.
واشارت الشركة في بلاغها الى ان أن هذا الحل جاء بعد حرص الشركة منذ أشهر على ايجاد الصيغة التقنية المناسبة لتفادي تعطيل سير القطارات وضمان شروط سلامة المسافرين والعمل المريح لسائقي القطارات.
وشددت الشركة على ان "مثل هذه المبادرات تعد رسالة وبارقة أمل لكل العاملين في مختلف المواقع والاختصاصات تحثهم على مزيد البذل وتحفزهم على العطاء وتبرهن على أن أبناء الشركة قادرون على استنباط الحلول وتفعيلها رغم كل الصعوبات فضلا على النهوض بالشركة واعادتها إلى دورها الريادي في التنمية الاقتصادية".