اليــوم العالمــي للتسامــح مشروع وليس مجرّد ذكرى !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/18
عقيدتي أنّ الدّين واحد وجوهره الأزلي الأبدي: المحبّة والتسامح وسنّة الاختلاف، ولكن ما ظهر يوم 16 نوفمبر في ذكرى اليوم العالمي للتسامح أثبت ما هو سائد في العالم من عدم التسامح ورفض المختلف بدءا بأتباع الأديان وقادتهم وهي في الأصل منبع الصلاح والإصلاح للعالم الإنساني بالكلمة الطيّبة والسّلوك والقدوة الحسنة، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/18

عقيدتي أنّ الدّين واحد وجوهره الأزلي الأبدي: المحبّة والتسامح وسنّة الاختلاف، ولكن ما ظهر يوم 16 نوفمبر في ذكرى اليوم العالمي للتسامح أثبت ما هو سائد في العالم من عدم التسامح ورفض المختلف بدءا بأتباع الأديان وقادتهم وهي في الأصل منبع الصلاح والإصلاح للعالم الإنساني بالكلمة الطيّبة والسّلوك والقدوة الحسنة، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/18