من قصص العشاق: الزعيم النقابي وأم الخير (2)....حشاد وآمنة ... والنضال الوطني والإنساني!

من قصص العشاق: الزعيم النقابي وأم الخير (2)....حشاد وآمنة ... والنضال الوطني والإنساني!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/01


كم نحتاج في تونس اليوم إلى زعيم في قيمة فرحات حشاد...لقد كان حشاد قيمة إنسانية وقامة وطنية...كان وطنيا من طراز خاص ولم يدخل يوما في شقشقات سياسية كما يفعل سياسيونا الآن ! لقد كان حشاد مناضلا نادرا في زمن نادر...كان يعشق وطنه إلى حد النخاع...وكان ودودا مع الناس محبا لزملائه ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/01

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أصيبت امرأة بجروح بالغة في ذراعها هاجمها أسد في حديقة للحيوان بأستراليا.
09:02 - 2025/07/07
تركت معركة النهروان في نفوس الخوارج جرحاً غائراً لم تزده الأيام والليالي إلا إيلاماً وحسرة، فاتفق
07:00 - 2025/07/07
الوشم ليس مجرد زينة بل يحمل رموزا تعكس الجمال والانتماء والهوية ويعتبر من العادات والتقاليد التي
07:00 - 2025/07/07
 في واقعة غريبة وخطيرة، أحبطت السلطات الأمنية في مطار القاهرة الدولي، بالتعاون مع الهيئة العامة ل
07:00 - 2025/07/06
كان عمر بن الخطاب لا يترك أحدا من العجم يدخل المدينة ، فكتب المغيرة بن شعبة إلى عمر : أن عندي غلا
07:00 - 2025/07/06
غاب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عن جنازة زميله في المنتخب ديوغو جوتا، التي أُقيمت صباح السب
16:05 - 2025/07/05