وكالة أنباء مالي الرسمية: متمردون يعتقلون الرئيس
تاريخ النشر : 22:24 - 2020/08/18
أكدت وكالة أنباء مالي الرسمية قيام متمردين باعتقال رئيس البلاد، إبراهيم بوبكر كيتا، ورئيس حكومته، بوبو سيسيه.
وقالت الوكالة إن متمردين اعتقلوا الرئيس كيتا، ورئيس وزرائه سيسيه.
وأضافت أنه إلى جانب الرئيس ورئيس الحكومة تم أيضا اعتقال رئيس أركان الحرس الوطني ومديره الإداري والمالي، وكذلك وزير الاقتصاد والمالية عبد الله دافيه، ووزير الشؤون الخارجية تيبلي درامي.
وأوضحت أن العسكريين المتمردين بدأوا صباح الثلاثاء إطلاق النار في بلدة كاتي العسكرية، في مرتفعات العاصمة باماكو، وفي معسكر الحرس الوطني بالعاصمة، مما أدى إلى إغلاق الإدارات والخدمات العامة.
والثلاثاء، أفادت وسائل إعلام محلية في مالي بأن جنودا متمردين اعتقلوا الرئيس كيتا ورئيس الحكومة ومسؤولين آخرين.
وقالت صحيفة "جورنال دو مالي" إن كيتا وسيسيه، تم اقتيادهما إلى قاعدة كاتي العسكرية (تبعد 15 كلم شمال غرب العاصمة).
وسمع صباح الثلاثاء، دوي إطلاق نار خارج معسكر للجيش بمدينة كاتي.
وأفادت تقارير إعلامية، أن إطلاق النار جاء على خلفية انقلاب عسكري محتمل في البلاد، حسبما نقلت مجلة "Jeune Afrique" المعنية بأخبار القارة الإفريقية.
وسيطر عسكريون ماليون على معسكر "كاتي"، ما أثار قلقا دوليا من احتمال الإطاحة بالرئيس كيتا الذي يواجه منذ شهرين حركة احتجاج غير مسبوقة منذ انقلاب العام 2012، وفق إعلام فرنسي.

أكدت وكالة أنباء مالي الرسمية قيام متمردين باعتقال رئيس البلاد، إبراهيم بوبكر كيتا، ورئيس حكومته، بوبو سيسيه.
وقالت الوكالة إن متمردين اعتقلوا الرئيس كيتا، ورئيس وزرائه سيسيه.
وأضافت أنه إلى جانب الرئيس ورئيس الحكومة تم أيضا اعتقال رئيس أركان الحرس الوطني ومديره الإداري والمالي، وكذلك وزير الاقتصاد والمالية عبد الله دافيه، ووزير الشؤون الخارجية تيبلي درامي.
وأوضحت أن العسكريين المتمردين بدأوا صباح الثلاثاء إطلاق النار في بلدة كاتي العسكرية، في مرتفعات العاصمة باماكو، وفي معسكر الحرس الوطني بالعاصمة، مما أدى إلى إغلاق الإدارات والخدمات العامة.
والثلاثاء، أفادت وسائل إعلام محلية في مالي بأن جنودا متمردين اعتقلوا الرئيس كيتا ورئيس الحكومة ومسؤولين آخرين.
وقالت صحيفة "جورنال دو مالي" إن كيتا وسيسيه، تم اقتيادهما إلى قاعدة كاتي العسكرية (تبعد 15 كلم شمال غرب العاصمة).
وسمع صباح الثلاثاء، دوي إطلاق نار خارج معسكر للجيش بمدينة كاتي.
وأفادت تقارير إعلامية، أن إطلاق النار جاء على خلفية انقلاب عسكري محتمل في البلاد، حسبما نقلت مجلة "Jeune Afrique" المعنية بأخبار القارة الإفريقية.
وسيطر عسكريون ماليون على معسكر "كاتي"، ما أثار قلقا دوليا من احتمال الإطاحة بالرئيس كيتا الذي يواجه منذ شهرين حركة احتجاج غير مسبوقة منذ انقلاب العام 2012، وفق إعلام فرنسي.