الغنّوشي يشدّد على ضرورة حماية مكاسب التونسيين في مواجهة المشاريع التي تسعى إلى ترذيلها
تاريخ النشر : 13:31 - 2020/07/20
اكد رئيس مجلس نواب الشعب راشد خريجي الغنوشي صباح اليوم الاثنين 20 جويلية 2020 في كلمته التي القاها بمقر الأكاديمية البرلمانيّة بمناسبة الإعلان عن إطلاق مسار إعداد وإنجاز الاستراتيجية الوطنية للحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد للخماسية المقبلة 2021/2025 والتي سيتم عرضها يوم 09 ديسمبر 2020ان البرلمان بدأ في الاهتمام بملف الحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد مع الجلسة العامة الاستثنائية للمجلس الوطني التأسيسي بتاريخ 9 ديسمبر 2012 بحضور الرؤساء الثلاثة التي كانت المنطلق لإنجاز الاستراتيجية الوطنية للحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد.
وشدّد رئيس مجلس نواب الشعب على ضرورة حماية مكاسب التونسيين في حقوقهم وحرياتهم الفردية والجماعية في مواجهة كل الأصوات والمشاريع التي تسعى إلى ترذيلها والنيل منها، أو الالتفاف عليها من خلال خطاب شعبوي يبيع الأوهام ويسوّق للمغالطات أو من خلال السعي إلى تعطيل مؤسسات الدولة وخاصة منها مجلس نواب الشعب لأهميّة رمزيته باعتباره عنوانا بارزا لثورة الحرية والكرامة ومركزا لسيادة الشعب وفضاء لإدارة الاختلاف والتنوع على قاعدة الدستور الذي أرسى دعائم ديمقراطيتنا التي نفتخر بها، وفق قوله .

اكد رئيس مجلس نواب الشعب راشد خريجي الغنوشي صباح اليوم الاثنين 20 جويلية 2020 في كلمته التي القاها بمقر الأكاديمية البرلمانيّة بمناسبة الإعلان عن إطلاق مسار إعداد وإنجاز الاستراتيجية الوطنية للحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد للخماسية المقبلة 2021/2025 والتي سيتم عرضها يوم 09 ديسمبر 2020ان البرلمان بدأ في الاهتمام بملف الحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد مع الجلسة العامة الاستثنائية للمجلس الوطني التأسيسي بتاريخ 9 ديسمبر 2012 بحضور الرؤساء الثلاثة التي كانت المنطلق لإنجاز الاستراتيجية الوطنية للحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد.
وشدّد رئيس مجلس نواب الشعب على ضرورة حماية مكاسب التونسيين في حقوقهم وحرياتهم الفردية والجماعية في مواجهة كل الأصوات والمشاريع التي تسعى إلى ترذيلها والنيل منها، أو الالتفاف عليها من خلال خطاب شعبوي يبيع الأوهام ويسوّق للمغالطات أو من خلال السعي إلى تعطيل مؤسسات الدولة وخاصة منها مجلس نواب الشعب لأهميّة رمزيته باعتباره عنوانا بارزا لثورة الحرية والكرامة ومركزا لسيادة الشعب وفضاء لإدارة الاختلاف والتنوع على قاعدة الدستور الذي أرسى دعائم ديمقراطيتنا التي نفتخر بها، وفق قوله .