في الذكرى الرابعة والستين لعيد الاستقلال ..عيد الاستقلال وشباب 20 مارس 2020

في الذكرى الرابعة والستين لعيد الاستقلال ..عيد الاستقلال وشباب 20 مارس 2020

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/03/20


بعد الخطاب الذي ألقاه الرئيس الفرنسي منداس فرانس في قرطاج وأعلن فيه عن منح تونس الاستقلال الداخلي أي أنّ الدولة صارت بأيدي التونسيّن ما عدا الدفاع وشيء من الشؤون الخارجيّة. لكن الوقائع بين المقاومين التونسييّن أو ما يسميه الاستعمار (الفلّاقة) والجيش الفرنسي الاستعماري مازالت متواصلة وما انفكت الدماء ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/03/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بقلم :المنصف الحميدي 
07:00 - 2025/05/17
في السنوات الأخيرة تحول تطبيق التيكتوك إلى ظاهرة عالمية جذبت ملايين المستخدمين من مختلف الأعمار م
07:00 - 2025/05/15
إنّ الدبلوماسيّة التونسية التي أسسها الزعيم بورقيبة والتي يواصل الاشراف عليها الأستاذ قيس سعيّد ر
07:00 - 2025/05/12
هي مسارات ومشروعات وخرائط وتعاليم من وضع الابراهيمية الممثل العالمي الراهن للحركة الصهيونية العال
07:00 - 2025/05/12
زعموا أنّ حمامةً بنت عُشّها على شجرة حورٍ سامقة.
07:00 - 2025/05/12
لقد فرضت التطورات الفنية السريعة والمفاجئة في الحقل العلمي وتطبيقاته العملية وبالتالي المستويات ا
07:00 - 2025/05/12