سامي حماني

لا وجود للمثالية في عالم الرياضة.

تَعيش بن عروس شتاءً ساخنا وغاضبا بفعل قضية الملعب الذي تحوّل إلى لغز كبير ومحيّر، وعجز أبناء السبورتينغ عن فهمه.

تجاوز الترجي الرياضي فخّ جرجيس الذي يعيش موسما تاريخيا في سباق البطولة المحلية. 

حافظ نجم المتلوي على موقعه تحت الشّمس بإصرار يكسر الصّخر.

يترقّب الجميع تركيز تقنية «الفار» في ملاعبنا على أمل السيطرة على موجة الاحتجاجات والاتهامات الصادرة على الجمعيات بسبب الأداء ال

بَعد نهاية لقاء «السّوبر» بين الترجي و»البقلاوة»، تحدّث الرئيس «المُعيّن» عفوا المنتخب للجامعة عن انطباعاته العامة حول هذه القم

مرّة أخرى يتجدّد اللقاء بين الترجي و»البقلاوة» وهذه المرة ضِمن منافسات كأس «السّوبر» وهي المسابقة التي «تقلتها» الجامعة حينا و»

لم يَكن يوم 14 فيفري 2004 كغيره من الأيام في تاريخ كرتنا وبلادنا عُموما.

أصبحت الأجواء مشحونة في ساحتنا الكروية، ويُنذر الوضع بالأسوأ إذا لم نُخمد براكين الغضب ونُوقف غول العنف والشّغب. 

تُواجه الكُرة التونسية الكثير من الآفات والأمراض التي نهشت جسدها وجعلتها في الحَضيض.