د. إبراهيم جدلة

ما سأتحدث عنه لا يخصّ أبناء الشعب التونسي فقط، بل ينسحب أيضا على أبناء بقية بلدان المغرب الكبير.

تمثل الحياة الجمعيّاتيّة رافدا أساسيّا في مجال الديموقراطية المحلّية، حيث أنّها تسمح بمشاركة أوسع للمواطنين في الحياة الاجتماعي

يقول الشاعر الإنقليزي  ويليام  كاوبر  (William Cowper      1731 – 1800)  «خلق الرب الريف وصنع الإنسان المدينة»، فالمدينة لا يمك

خرج الصينيون من حربهم الأهليّة سنة 1949، حيث انتصر الشيوعيون بقيادة ماو تسي تونق وأعلنوا ميلاد الجمهوريّة الشعبيّة الصينيّة في

عندما نتحدث عن الإسلام بصفة عامة، فنحن لا نعني مجرّد دين فقط، بل نحن نتجه نحو المفهوم الأوسع والأشمل للدين الذي  كان دوما يسعى

مثل بقية المجتمعات التي لم يكن لها أيّ خيار آخر، والتي تمّ إقحامها رغما عنها في فلك العولمة، عرف المجتمع التونسي الكثير من التح

سأتحدّث هنا عن الطّيف  الديموقراطي  بأوسع مضامينه: وهو يشمل  كل من يلتزم بالقضايا العادلة، ويدافع عنها، وكل من يتبنى قضايا الوط

مرّت سنتان على انتخابات 2019، وتنافس الهواة والغلاة والقراصنة وجماعة « دز تخطف» على تسيير الشأن العام، لا نعرف من أين أتى البعض

كانت السلطة  في المجتمعات العربيّة-الإسلاميّة عبر العصور، ولا تزال حتّى اليوم، المصدر الأوّل للثروة.