خالد الحدّاد

بات الأمر واضحا الآن. فقد اختار معسكرا الأزمة الماثلة المضي قُدما نحو المواجهة.

تعيشُ الحياة الوطنيّة على وقع تزايد ملحوظ للحراك الاجتماعي الاحتجاجي، اذ تشهد عدّة قطاعات حالة من التوتّر والقلق ناجمة أساسا عن

تتَّجه مختلف القوى الوطنيّة، السياسيّة والاجتماعيّة، الى الإقرار بوقوع البلاد في مأزق حاد نتيجة تباعد وجهات النظر حيال العديد م

يعيش المشهد السياسي على وقع فوضى كثيفة تتَّصف في الكثير من أوجُهها بنوع من العبث وعدم الجديّة في التعاطي مع شواغل البلاد وقضايا

تعيش الحياة الوطنيّة على وقع تطوّرات مُتسارعة تُنبئ باشتداد الصراع السياسي وانفتاحه على سيناريوهات غير مُحبّذة في سياق حاجة الب

تحتاجُ الحياة الوطنيّة اليوم -أكثر من أيّ وقت مضى- إلى استعادة أجواء الثقة بما تفرضهُ من فهم متبادل لحقائق الواقع الصعب الذي تم

تُراوح الأزمة السياسيّة مكانها دون أفق واضح لتجاوزها قريبا، بل إنّ الوضع قد يكون بلغ درجة قويّة من العناد والمُكابرة والتمترس ا

  لا يكاد المشهد السياسي يشهد بعض الاستقرار حتى تختلط أوراقهُ من جديد، وقد يكون من الوجيه اليوم القول بوجود مستفيدين من هذا الو

أعاد خطاب الرئيس الفرنسي حول تونس بمناسبة القمّة الفرنكفونيّة الأخيرة الجدل حول حقيقة تدخّل الأطراف الخارجيّة في التوجّهات الوط

مع كلّ تصريح سياسي أو موقف حزبي أو ظهور إعلامي لأحد الفاعلين السياسيّين تنضافُ عناصر تشويق جديدة الى لعبة شدّ الحبل أو لي الذرا