حوار وإعداد: فاطمة بن عبد الله الكرّاي

الخطاب الذي ألقاه الرئيس فؤاد المبزع يوم 20 مارس 2011 خطاب جاء بعد شهرين ونيف من الثورة ...

نعم أكثر من مائتي حزب في تونس ...تحصل كل حزب على التأشيرة القانونية ...حتى أصبح المشهد الحزبي في البلاد ...من  مشهد متصحر من حي

كل الهيئات عملت باستقلالية...ولا تدخل مني في أي منها...!عندما أشار الرئيس فؤاد المبزع،  إلى تلك العلاقة التي كانت تجمعه بالأستا

رئيس الجمهورية الاسبق فؤاد المبزع،، وبدون تكلف...وجد أن كلام السيد كمال الجندوبي كان صوابا ، بما أنه بين بالحجة أن الموعد الصيف

كيف اقتنع الرئيس فؤاد المبزع بضرورة تأخير موعد الانتخابات للمجلس الوطني التأسيسي ،، بينما نجد أن الوزير الأول الباجي قائد السبس

مازال الجدال على أشده داخل "الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي و الانتقال الديمقراطي " التي تدرجت نحو توسيع دائ

قضية الوزير الأول الليبي البغدادي المحمودي..في تونس وما حصل له ..ومختلف المواقف التي طفت على السطح...جعلت السيد فؤاد المبزع يعو

كان بالإمكان أن تستشيروا وانتم تقومون بإيقاف الوزير الأول الليبي البغدادي المحمودي...على الحدود التونسية الجزائرية...من جهة حزو

رغم تخوفاته من هجوم محتمل من القذافي على تونس ...تخوفات ظلت حبيسة شخصه ..ولم تمثل موضوع حديث أو مجادلة  مع أي كان ...فإن السيد

عندما أعلن السيد فؤاد المبزع عن تخوفه من العقيد القذافي ،، ومن إمكانية هجوم ينظمه على تونس ...كان التخوف شخصيا...فكر لوحده ولم