بقلم: رضوان شبيل

في أواخر كل شهر رمضان أصبحت هناك ظاهرة في تونس في تفشي إلى أن دخلت في إطار الطقوس  والعادات وهي التي تتعلق بما يسمى ب»استطلاع ر

يقول أفلاطون"إن الفن يتجه نحو الخير والحق،ومن بعدها أصبح معيار الفن لديه الأكبر هو الأخلاق" فالفنان دون أخلاق لا قيمة له بل أن

"وفقك الله تعالى في إدارة الثقافة والأمر صعب وأعرف الملفات الكثيرة التي للأسف لا تشرّف الثقافة ومن لا يشرّف الثقافة ليس له مكان

يقول الكاتب ماريو فارغاس يوسا"إن الإنسان لا يرث الكرامة ولا المهانة بل يصنعها بنفسه"، فالكرامة "هي كيان الإنسان وعزة نفسه وكيان

بعد غياب طالت مدته عاد برنامج»الأحد الرياضي»على قناة الوطنية الأولى في حلة جديدة شكلا ومضمونا من خلال وجه إعلامي في التقديم وهي

بعد فترة الترويج - وما تخللها من «عنتريات» كل يدعي بأن عمله سيكون سابقة لم يأتي بها الأوائل- بُثت مختلف الأعمال الرمضانية إن كا

أنزلت القنوات التلفزية التونسية الستار أمام جمهورها بعد عشرين يوما من مسلسلات وسيتكومات وحلقات من "الكاميرا كاشي"فلم يبقى غير ح

المتأمل في المشهد الإعلامي الغربي والعربي يلاحظ من يوم إلى آخرتزايدا في عدد القنوات التلفزية والإذاعية المتخصصة في مختلف المجال

مر الإعلام المرئي في تونس بعدة أطوار وشكل الإنتقال من القناة الواحدة إلى عدة قنوات الحدث الأبرز في هذا المشهد بظهور قنوات خاصة

رغم الكفاءات الإعلامية ورفع القيود التي كانت مسلطة عليه، فإن الإعلام في تونس لازال يعاني من إنفلاتات غيرمسبوقة وتجاوزات شملت عد