بقلم: المنصف بن فرج

اليوم من حق كل تونسي أن يتذكر نضال المجاهد الأكبر الحبيب بورقيبة وأن يرفع رأسه بالترحم على روح المجاهد الأكبر الذي توفي في 06 أ

تفتخر  تونس بأنّ لها عددا كبيرا من الزعماء والشهداء والمقاومين والمناضلين الكبار الذين قاموا بواجبات تشكر فتذكر، واضطلعوا بمسؤو

اليوم من حقّنا أن نفرح ونعتز بمناسبة اشعال الشمعة رقم (67) إذ أنّه بدخول السنة لاعتبار الاستقلال تجسيد لوجودنا كأمة حرّة مستقلة

لا جدال في أن مقاومة الإحتلال الفرنسي ومعارضة وجوده ببلادنا والتصدي لجيوشه وأذنابه، والإصرار على إجلائه من أرض هذا الوطن العزيز

هذه جلسة تاريخية ثانية حضرتها رفقة سفراء المملكة العربية السعودية والمملكة المغربية بعمّان الأردن عند الملك حسين بن طلال عاهل ا

كانت بلادنا تونس وما تزال معهد العباقرة والمبدعين ومنشأ الزعماء والعلماء والمصلحين وكبار الاعلاميين، منذ أن عرف الإنسان على وجه

في تاريخ الحركة الوطنية شخصيات فذة أخلصت إلى الله والوطن، وقامت بواجبها نحو أبناء هذا الشعب في نضال واستشهاد يبقى منقوشا في تار

في تاريخ تونس الحديث والمعاصر أعلام ناضلوا وأسسوا حركات تربوية وثقافية واجتماعية ساهموا بها في بناء صرح الدولة الحديثة من جهة ا

نفتخر في تونس بما قدمه كثير من أفراد هذا الشعب من جسيم الخدمات وعظيم التضحيات زمن الإستعمار من أجل كسب معركة التحرير واسترداد ح

يكشف البحث في كل يوم عن شخصيات علمية ووطنية عاشت بيننا وقامت بواجبها نحو البلاد والشعب في اختصاصات وميادين عديدة، في السياسة وا