بدرالدّين السّيّاري

تعيش سوريا على وقع مشهد سياسي وأمني معقّد، فمن جهة يستغلّ الكيان الصهيوني الواقع المهتزّ لقضم المزيد من الأراضي السورية  في الج

"عواصف" سياسية واقتصادية وأمنية عاتية بدأت تعصف بالمنظومة الغربية، التي يبدو أنّها دخلت مرحلة حرجة بسبب التغييرات الداخلية والخ

بعد قرابة 3 سنوات من حرب الاستنزاف الغربية في اوكرانيا، تجد اوروبا التي دفعت ثمنا باهظا نفسها خارج اللعبة، حيث خيّر الرئيس الأم

على وقع المخطّط الخطير الذي طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في غزّة، ومن بعده رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو تجاه السعود

أصبح ملف التهجير هو العنوان الأبرز فيما يتعلّق بقطاع غزّة والقضية الفلسطينية عموما، حيث سيكون اللقاء المرتقب اليوم بين الرئيس ا

بعد أكثر من 15 شهرا من حرب الابادة والتدمير والتهجير والتجويع، ركع الكيان الصهيوني المحتل ذليلا لصفقة تبادل هي بمثابة النّصر ال

بعد أكثر من 15 شهرا من  حرب الابادة والتطهير والتهجير والتدمير يبدو وقف اطلاق النار أقرب الى التحقيق أكثر من أي وقت مضى، وذلك ل

قبل أسبوعين تقريبا من تنصيب الرئيس الامريكي الجديد دونالد ترامب، يبرز السؤال الرئيس المطروح في واشنطن وطهران، الى أين تتّجه الع

"سوريا لعبة معقدة" كان هذا الوصف الذي أطلقه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قبل أيام معدودة من سقوط النظام السابق، والذي يشي

يبدو أن العالم مقبل على صراع اقتصادي محموم ، خاصّة أن الدولة التي تتربّع على عرش الاقتصاد العالمي (أمريكا) تستعدّ لولاية ثانية