حيّرني هذا الفتى المتعدّد وهو يسْتقطر ذاكرته المكتظة بالتفاصيل ، فهو طفل ينعم بموسم الحصاد « يمتطي الأحمرة والخيل ويركب الجارو
إعداد: وحيدة المي
مقالات و فيديوهات الكاتب
«أنا لا أطيق الصيف ولا الكائنات المريبة، ذوات الأرواح المسلوخة…!»،هكذا أزال قُفل غرفته السريّة ليحدّثنا عن عطلة صيفية كان يقضي
07:00 - 2024/08/21
«رائحة المكان المعتّقة مازالت تسكنني»، هكذا حدّثتنا الكاتبة ياسمين خدومة عن الصبا ومسقط رأسها بقفصة،، ووالدتها « مع نسوة الحيّ
07:00 - 2024/08/20
عاش في حي الحفناوي الشعبيّ بجندوبة ومارس ألعابه المختلفة في بطحاء» كانت تدار فيها مباريات وبطولات تزوّد فريق المدينة
09:09 - 2024/08/18
لا ينام طويلا « منذ صغره يرفض فكرة أن ينام الإنسان ثلث حياته» ، كان الطفل المتمرد والمُغامر يقضي الوقت يلعب بين الأزقة كامل ا
07:00 - 2024/08/17
كان في الثامنة من عمره عندما قرّر أن ينضمّ إلى مائدة إفطار العائلة والجلوس مع الكبار والتمتّع بحُضوة الصائم بدل» الجلوس مع
07:00 - 2024/08/16
قال إنّ شتّى الذكريات تمرّ به .. وأنا أتصفّح معه هذه الذكريات اكتشفت بعض أسرار «زمن الفرنك»..
07:00 - 2024/08/15
صيف المبدعين ..الكاتبة حفيظة قاره بيبان (بنت البحر) بستان الكرنيش وسور القصب وأصداء أفراح في الذاكرة
تومض الطفولة في ذاكرتها ،» من أمام بيتهم الصيفي الصغير حيث البئر المغطى وعلى يمينه الجابية الطافحة « ، هي كاتبة طفلة لم تك
07:00 - 2024/08/14
يجتمع الجيران أمام تلفاز بالأبيض والأسود لمشاهدة «ليلة القبض على فاطمة» ، ثمّ يفترشون «الكليم» أو الحصير ،يتبادلون النكات
07:00 - 2024/08/13
أن تسوق قطيعا ليس بالأمر الهيّن ، عليك أن تنتبه إلى الغرس وصغار الشّجر، ، ما قد يُداهمك من حيوانات ضارية ومن بنات الرّمل،
09:23 - 2024/08/11