إعداد: محمد الماطري صميدة

بمناسبة شهر رمضان المعظم...

وصلتني هذه الرسالة المفتوحة من  السيد المعز الديماسي  ممثلا عن أبناء منطقة البرجين من ولاية سوسة وهي أشبه بصرخة حزينة ومؤلمة مو

عن أي رجل ومرب فاضل - وهو كذلك حقا وواجبا وتاريخا وأعمالا خيرة خالدة لا تنسى ولا تبلى- سنحكي اليوم ؟بل عن أي نقاء وبهاء وصفاء س

عندما يتحدث المرء عن العملية التربوية وعلى رأسها المربي والتلاميذ فإنه يتحدث عن كنز ثمين لا يجد فيه ذهبا وألماسا وإنما  يجد فيه

أبدعت المعلمة عواطف بن محجوب في تقديم تظاهرة "تحدي القراءة العربي "في مدينة الثقافة بتونس ولقد كرمها وزير التربية السابق وأشاد

الأب هو المربي الأول في حياتنا...والمعلم هو المربي الثاني في حياتنا... !الأب يعلمنا عمق الحياة...والمعلم يعلمنا علم وفن الحياة.

يعود الشيخ محمد الكامل سعادة إلى عائلة علمية محافظة من رموزها العلامة محمد سعادة وهو من أعلام الزيتونة وتتواصل السلسلة العلمية

عالم تونسي من أبرز مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث، وأسهم في إصلاح مناهج التعليم في جامع الزيتونة، وعرف بالشدة في الحق والج

إتصلت بنا الطالبة صوفية الفارح  لتروي على مسامعنا ما أذهلنا وجعلنا نتساءل في حزن بالغ وتعاطف كبير معها :هل يعقل أن يتم التعامل

بعض الأعمال يتقاعد أصحابها ثم بعد وقت يطويهم النسيان ولا يبقى لهم أثر أو صيت، إلا المعلم، ففضله ممتدٌ عبر الأجيال، وذكره باقٍ ع