إعداد محسن بن أحمد

لازم المرض نعيمة سميح على مر عمرها الفني وكان آخرها مرضا أسكنها الفراش وتعافت منه وفقدت أفرادا أعزاء من أسرتها كانت من ضمنهم اخ

كانت نعيمة سميح أول فنانة مغربية تظهر بلباس البحر في خطة وصفها عديدون بالجريئة آنذاك بالنسبة للسينما المغربية التي كانت في بداي

قصة أغنية: «ياك جرحي»

صنعت نعيمة سميح مجدها الفني يتشبثها باللهجة المغربية في جل أغانيها وهي تقول في هذا الصدد في حوار صحفي لها:

بدأت نعيمة سميح الغناء وعمرها لا يتجاوز الـ16 سنة ورغم كل هذه المسيرة الحافلة بعطاء إبداعي متفرد لم تتخلص من الخجل والارتباك في

رغم انشغالها بمشروعها التجاري المتعلق بقاعة الحلاقة في الدار البيضاء فإن نعيمة سميح لم تنجح في كبح جماح عشقها للفن والغناء والم

تعدّ «نجمة قطبية» واحدة من أشهر الأغاني التي عبدت طريق المجد الفني لرابح درياسة على اعتبار ما تتوفر عليه من صور شعرية متفردة، ف

من آراء رابح درياسة

مثّلت سنة 1953 محطة فاصلة ولحظة فارقة في مسيرة رابح درياسة من خلال مشاركته في البرنامج الاذاعي «من كل فن شوي» للفنان محمد الحبي

بدأت الخطوات الفنية الأولى لرابح درياسة سنة 1950 ممثّلا الثقافة الوطنية الجزائرية أحسن تمثيل بدءا بالزخرفة على الزجاج إلى فن ال