وفاة بريطانية بعد إصابتها بداء الكلب في المغرب
تاريخ النشر : 09:31 - 2025/06/21
أعادت واقعة وفاة سائحة بريطانية بفيروس السعار، وفق ما أعلنت عنه وكالة الأمن الصحي بهذا البلد الأوروبي، عقب تعرضها لخدش من جرو ضال خلال فترة تواجدها في عطلة بالمغرب، النقاش حول ضرورة تسريع وضع حد لانتشار الكلاب الضالة بمختلف مدن المملكة.
وخلفت هذه الواقعة، وفق ما تم الإعلان عنه، جدلا بين المهتمين بحقوق الحيوان، وسط مطالب بتوفير فيروس السعار لجميع الحيوانات الضالة.
وفي هذا الصدد عبر الناشط في مجال حماية حقوق الحيوانات، ياسين إرعمان، عن أسفه لهذه الواقعة التي تسيء، وفقه، إلى البلد برمته، خصوصا أن الصحافة البريطانية أثارت الموضوع.
وأضاف رئيس جمعية “حماية أرواح الحيوانات”، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذه الواقعة “تثير الاستغراب من استمرار انتشار السعار وسط المناطق الحضرية، بالرغم من عملية القتل المستمر للكلاب التي تنهجها الجماعات الترابية”.
ولفت إلى أن “ما يزيد عن عشرين حيوانا حاملا للسعار يتواجدون في كل مدينة، وهذا راجع لكون لقاح الكلاب والقطط والثديات عموما ضد السعار لا يتم التأكيد عليه بالشكل المطلوب”.

أعادت واقعة وفاة سائحة بريطانية بفيروس السعار، وفق ما أعلنت عنه وكالة الأمن الصحي بهذا البلد الأوروبي، عقب تعرضها لخدش من جرو ضال خلال فترة تواجدها في عطلة بالمغرب، النقاش حول ضرورة تسريع وضع حد لانتشار الكلاب الضالة بمختلف مدن المملكة.
وخلفت هذه الواقعة، وفق ما تم الإعلان عنه، جدلا بين المهتمين بحقوق الحيوان، وسط مطالب بتوفير فيروس السعار لجميع الحيوانات الضالة.
وفي هذا الصدد عبر الناشط في مجال حماية حقوق الحيوانات، ياسين إرعمان، عن أسفه لهذه الواقعة التي تسيء، وفقه، إلى البلد برمته، خصوصا أن الصحافة البريطانية أثارت الموضوع.
وأضاف رئيس جمعية “حماية أرواح الحيوانات”، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذه الواقعة “تثير الاستغراب من استمرار انتشار السعار وسط المناطق الحضرية، بالرغم من عملية القتل المستمر للكلاب التي تنهجها الجماعات الترابية”.
ولفت إلى أن “ما يزيد عن عشرين حيوانا حاملا للسعار يتواجدون في كل مدينة، وهذا راجع لكون لقاح الكلاب والقطط والثديات عموما ضد السعار لا يتم التأكيد عليه بالشكل المطلوب”.