وزارة الصحة تدعو إلى اليقظة والانتباه للوقاية من مخاطر الغرق خلال موسم السباحة
تاريخ النشر : 15:25 - 2025/06/29
دعت وزارة الصحة الأولياء ومرافقي الأطفال إلى رفع درجة الانتباه واليقظة للوقاية من مخاطر الغرق خلال موسم السباحة، سواء في البحر أو في المسابح، مشدّدة على أنّ حوادث الغرق لا تكون دائمًا صاخبة، بل قد تحدث في صمت تام ودون سابق إنذار.
وأوصت الوزارة، في بلاغ أصدرته اليوم الأحد، بعدم ترك الأطفال يسبحون بمفردهم تحت أي ظرف، سواء بالشواطئ أو داخل المسابح الخاصة والعامة، معتبرة أن الرقابة المباشرة والدائمة من قبل البالغين هي خط الدفاع الأول ضد حوادث الغرق.
وأكدت على ضرورة تجنّب كل ما من شأنه أن يُشتّت الانتباه أثناء مرافقة الأطفال قرب المسطحات المائية، على غرار استخدام الهواتف الجوالة أو الانشغال بالمحادثات الجانبية، لافتة إلى أن لحظة غفلة واحدة قد تكون كافية لتحوّل متعة الصيف إلى مأساة.
وأوصت وزارة الصحة بتعليم الأطفال السباحة وقواعد السلامة المائية، مع الحرص على احترام إشارات التحذير والرايات الموجودة على الشواطئ، والامتثال لتوجيهات فرق الإنقاذ.
كما نصحت العائلات التي تمتلك مسابح خاصة بتركيز حواجز أمان وإغلاقها بإحكام بعد الاستعمال، لمنع وصول الأطفال إليها دون مراقبة.

دعت وزارة الصحة الأولياء ومرافقي الأطفال إلى رفع درجة الانتباه واليقظة للوقاية من مخاطر الغرق خلال موسم السباحة، سواء في البحر أو في المسابح، مشدّدة على أنّ حوادث الغرق لا تكون دائمًا صاخبة، بل قد تحدث في صمت تام ودون سابق إنذار.
وأوصت الوزارة، في بلاغ أصدرته اليوم الأحد، بعدم ترك الأطفال يسبحون بمفردهم تحت أي ظرف، سواء بالشواطئ أو داخل المسابح الخاصة والعامة، معتبرة أن الرقابة المباشرة والدائمة من قبل البالغين هي خط الدفاع الأول ضد حوادث الغرق.
وأكدت على ضرورة تجنّب كل ما من شأنه أن يُشتّت الانتباه أثناء مرافقة الأطفال قرب المسطحات المائية، على غرار استخدام الهواتف الجوالة أو الانشغال بالمحادثات الجانبية، لافتة إلى أن لحظة غفلة واحدة قد تكون كافية لتحوّل متعة الصيف إلى مأساة.
وأوصت وزارة الصحة بتعليم الأطفال السباحة وقواعد السلامة المائية، مع الحرص على احترام إشارات التحذير والرايات الموجودة على الشواطئ، والامتثال لتوجيهات فرق الإنقاذ.
كما نصحت العائلات التي تمتلك مسابح خاصة بتركيز حواجز أمان وإغلاقها بإحكام بعد الاستعمال، لمنع وصول الأطفال إليها دون مراقبة.