موعد الأربعاء .. لا بد من حركة تحرير وطنـــي 

موعد الأربعاء .. لا بد من حركة تحرير وطنـــي 

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/28


الفصل الجامع: تونس ايالة عثمانية محتلة، غير ذات سيادة ، المافيوزية دينها، التلوث لغتها ، اللأدرية نظامها. هذه هي تونس اليوم ، بلا عناد أو مكابرة أو مساحيق تنبسط كريهة بريشة التقية أو السذاجة. تونس اليوم محتلة ، بعد عقود من الاستقلال. وقوى احتلالها متراكبة ، مموهة، معقدة ، متقاسمة الأدوار ، مرسومة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

نعم ثمة هجرة وثمة تهجير وثمة حرب تهجير متنقلة.
19:30 - 2024/05/06
عندما نتناول بالبحث والتدقيق من خلص البلاد التونسية من الاستعمار الفرنسي  أمثال الزعيم الحبيب بور
08:51 - 2024/05/06
أشرقت الأنوار يوم 23 ديسمبر2021 عندما أقدمت رئيسة إحدى الدّوائر الابتدائية بالمحكمة الإدارية على
08:50 - 2024/05/06
لا شبيه لدولة إسرائيل في كل شيء عبر كل العصور، وكي تكون كما كانت وتصورتها الحركة الصهيونية وجسدته
08:49 - 2024/05/06
لقد تبين للقاصي والداني بعد طوفان الأقصى اننا نعيش في عالم التوحش، وإلى ما بعد التوحش.
08:49 - 2024/05/06
إن الهدف الرئيسي من تقديم هذه المعطيات المجمعة حول الخسائر الاقتصادية والمالية للعدو من عدة مصادر
00:12 - 2024/05/03