من يفكّر في مصير الشعب...!..«بلادي أحبّك بعد الظنون»

من يفكّر في مصير الشعب...!..«بلادي أحبّك بعد الظنون»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/05


حزنت خلال شهر جوان 2020 ثلاث مرّات، ولديّ أسبابي الوجيهة في هذا الحزن المشروع : حزنت مرّة أولى عندما تابعت باستياء ومرارة ذلك الشخص الذي يتبجح ويفاخر بانتسابه لحركة النهضة وهو يتحدّث بتلك الوقاحة والصفاقة مع رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال زيارته الرسميّة الأخيرة إلى فرنسا. هذا الشخص الذي تصرّف بطريقة استفزازية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/05

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

نعم ثمة هجرة وثمة تهجير وثمة حرب تهجير متنقلة.
19:30 - 2024/05/06
عندما نتناول بالبحث والتدقيق من خلص البلاد التونسية من الاستعمار الفرنسي  أمثال الزعيم الحبيب بور
08:51 - 2024/05/06
أشرقت الأنوار يوم 23 ديسمبر2021 عندما أقدمت رئيسة إحدى الدّوائر الابتدائية بالمحكمة الإدارية على
08:50 - 2024/05/06
لا شبيه لدولة إسرائيل في كل شيء عبر كل العصور، وكي تكون كما كانت وتصورتها الحركة الصهيونية وجسدته
08:49 - 2024/05/06
لقد تبين للقاصي والداني بعد طوفان الأقصى اننا نعيش في عالم التوحش، وإلى ما بعد التوحش.
08:49 - 2024/05/06
إن الهدف الرئيسي من تقديم هذه المعطيات المجمعة حول الخسائر الاقتصادية والمالية للعدو من عدة مصادر
00:12 - 2024/05/03