بقلم: المنصف بن فرج

خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميسوري الحال ممّن يتوفرون على الإ

في أعقاب الحرب العالمية الأولى، تم التركيز على أهمية الفهم الصحيح للتطوّرات الدولية من خلال التعرف على " غرض الدولة  وأهدافها "

كانت الحرب النفسية ولا تزال تأخذ مكانتها في مقدمة الحروب « الكلاسيكية « ذات الأسلحة الفتاكــة فدورها حاســم، إذ قد يهز كيان الش

من المؤكد، أن العالم اليوم في سباق مع الزمن...مع الحياة...مع العلم والانجازات الحضارية والمكتسبات الانسانية.

بعد أن تداعت صورة الدّولة منذ سنة 2011 عاد مفهوم هيبة الدّولة ليطرح بجدّية في كلّ المنابر السياسيّة والإعلاميّة بعد أن لاح للعا

لوحظ في السنوات الأخيرة نشاط متزايد  في حركة بناء المغرب العربي، فقد تم عقد لاتفاق تعاون وحسن جوار بين الجزائر وتونس خلال شهر ج

الجيش سور للوطن...عبارة يجمع كلّ التونسيين على صدقها وروعتها في علاقة تاريخية راسخة جوهرها الوطنية الفائقة والبعد الملحمي الذي

هل يمكن أن تسفيد الشعوب العربية من بترولها بما يحقق لها آمالها في التنمية الاقتصادية والنهوض  الاجتماعي دون تعاون عربي في مجال

المقاومون القدامي في ولاتيي مدنين وتطاوين يحتفلون هذا الأسبوع باستشهاد البطل مصباح الجربوع قائد معركة رمادة الخالدة.

ذكرى تونسة الأمن  هي ذكرى خالدة وعزيزة على كل التونسيين، تضاف إلى الذكريات الوطنية الأخرى في تونسنا الخضراء، منها ذكرى الشهداء