مسيرة بالعاصمة لمساندة "قافلة الصمود " الداعمة لقطاع غزة
تاريخ النشر : 21:30 - 2025/06/15
طالب منظمو مسيرة انتظمت، الأحد، بالعاصمة، مساندة قافلة الصمود الداعمة لقطاع غزة المحاصر، و"إثبات الارادة السياسية لتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني"، والوقوف إلى جانب الحق الفلسطيني " قولا و فعلا " حسب الشعارات المرفوعة من قبل المتظاهرين.
ونادى المشاركون في المسيرة بوقف الحرب وفك الحصار عن غزة ومعاضدة قافلة الصمود، التي انطلقت من تونس برا باتجاه معبر رفح، بتاريخ 9 جوان 2025، والتّي تعطلت مسيرتها داخل التراب الليبي، حسب ما تم تأكيده من قبل تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين.
يشار إلى أن هذه المسيرة هي من تنظيم الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والهيئة الوطنية للمحامين، وكل من الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات وجمعيتي "أصوات نساء" و"كلام".
وأكّدت فتحيّة السعيدي، القيادية النسوية صلب الجمعية التونسيّة للنساء الديمقراطيات، أن أهداف قافلة الصمود تحققت، مضيفة ان المجتمع المدني التونسي يريد عودة القافلة دون تسجيل أضرار في صفوف أفرادها.
واعتبرت أن الصمود من أجل الحق الفلسطيني، هو مطلب شعبي تونسي تسانده وتتبناه كل القوى التقدمية، التّي تؤمن بالحق الفلسطيني، الذي يواجه جرائم ابادة يرتكبها في حقه الكيان الصهيوني.
من جانبه أكّد الأمين العام للاتحاد العام لطلبة تونس، محمد أولاد محمد، ضرورة سن قانون لتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني "قولا و فعلا ". وأشار إلى أن ما يقترفه الكيان الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني هو جريمة العصر، التي يجب أن يواجهها وعي الشعوب العربية.
وأكّد أهمية تدخل السلطات التونسيّة لحماية قافلة الصمود التونسية، التّي تمثل فخرا للتونسيبن ولارادتهم القويّة في مساندة الحق الفلسطيني.
وتهدف قافلة الصمود، التي تضم 1500 تونسي و عشرات المشاركين من الجزائر و ليبيا والتي انطلقت، منذ الاثنين 9 جوان 2025، من تونس، الى كسر الحصار عن قطاع غزة.

طالب منظمو مسيرة انتظمت، الأحد، بالعاصمة، مساندة قافلة الصمود الداعمة لقطاع غزة المحاصر، و"إثبات الارادة السياسية لتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني"، والوقوف إلى جانب الحق الفلسطيني " قولا و فعلا " حسب الشعارات المرفوعة من قبل المتظاهرين.
ونادى المشاركون في المسيرة بوقف الحرب وفك الحصار عن غزة ومعاضدة قافلة الصمود، التي انطلقت من تونس برا باتجاه معبر رفح، بتاريخ 9 جوان 2025، والتّي تعطلت مسيرتها داخل التراب الليبي، حسب ما تم تأكيده من قبل تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين.
يشار إلى أن هذه المسيرة هي من تنظيم الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والهيئة الوطنية للمحامين، وكل من الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات وجمعيتي "أصوات نساء" و"كلام".
وأكّدت فتحيّة السعيدي، القيادية النسوية صلب الجمعية التونسيّة للنساء الديمقراطيات، أن أهداف قافلة الصمود تحققت، مضيفة ان المجتمع المدني التونسي يريد عودة القافلة دون تسجيل أضرار في صفوف أفرادها.
واعتبرت أن الصمود من أجل الحق الفلسطيني، هو مطلب شعبي تونسي تسانده وتتبناه كل القوى التقدمية، التّي تؤمن بالحق الفلسطيني، الذي يواجه جرائم ابادة يرتكبها في حقه الكيان الصهيوني.
من جانبه أكّد الأمين العام للاتحاد العام لطلبة تونس، محمد أولاد محمد، ضرورة سن قانون لتجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني "قولا و فعلا ". وأشار إلى أن ما يقترفه الكيان الصهيوني في حق الشعب الفلسطيني هو جريمة العصر، التي يجب أن يواجهها وعي الشعوب العربية.
وأكّد أهمية تدخل السلطات التونسيّة لحماية قافلة الصمود التونسية، التّي تمثل فخرا للتونسيبن ولارادتهم القويّة في مساندة الحق الفلسطيني.
وتهدف قافلة الصمود، التي تضم 1500 تونسي و عشرات المشاركين من الجزائر و ليبيا والتي انطلقت، منذ الاثنين 9 جوان 2025، من تونس، الى كسر الحصار عن قطاع غزة.