محامو "عدالة": لا تهم جنائية ضد معتقلي أسطول الصمود
تاريخ النشر : 11:06 - 2025/10/08
تمكّن الطاقم القانوني التابع لمركز "عدالة" صباح اليوم الاربعاء من زيارة المعتقلَين المغربيَّين الدكتور عزيز غالي والدكتور عبد العظيم بندراوي، اللذين لا يزالان رهن الاحتجاز في سجون الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية مشاركتهما في أسطول الصمود العالمي المتجه إلى قطاع غزة.
وأكد المحامون، عقب الزيارة، أنه لا توجد أي إجراءات استثنائية أو تهم جنائية موجهة ضدهما، مشيرين إلى أن القرار الصادر بحقهما، كما هو الحال مع باقي النشطاء، يتمثل في الترحيل الإداري.
وأشار مركز عدالة إلى أن المعتقلَين المغربيَّين لا يزالان مضربَين عن الطعام، في خطوة احتجاجية على استمرار احتجازهما، وعلى ما يعتبرانه احتجازًا غير قانوني.
وفي السياق ذاته، زار الفريق القانوني أيضًا ثلاثة نشطاء من الأرجنتين وناشطًا نيجيريًا مقيماً في ليبيا، كانوا على متن سفينة "عمر المختار"، إحدى سفن الأسطول.
وشدد المركز في بيانه على أن جميع المعتقلين حتى الآن يتمتعون بصحة جيدة، مؤكدًا أن الجهود القانونية جارية حاليًا للتفاوض بشأن ترتيبات ترحيلهم في أقرب وقت.
ويُذكر أن "أسطول الصمود العالمي" يهدف إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، ويضم نشطاء حقوقيين وسياسيين من جنسيات مختلفة، في تحرك رمزي وإنساني أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.

تمكّن الطاقم القانوني التابع لمركز "عدالة" صباح اليوم الاربعاء من زيارة المعتقلَين المغربيَّين الدكتور عزيز غالي والدكتور عبد العظيم بندراوي، اللذين لا يزالان رهن الاحتجاز في سجون الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية مشاركتهما في أسطول الصمود العالمي المتجه إلى قطاع غزة.
وأكد المحامون، عقب الزيارة، أنه لا توجد أي إجراءات استثنائية أو تهم جنائية موجهة ضدهما، مشيرين إلى أن القرار الصادر بحقهما، كما هو الحال مع باقي النشطاء، يتمثل في الترحيل الإداري.
وأشار مركز عدالة إلى أن المعتقلَين المغربيَّين لا يزالان مضربَين عن الطعام، في خطوة احتجاجية على استمرار احتجازهما، وعلى ما يعتبرانه احتجازًا غير قانوني.
وفي السياق ذاته، زار الفريق القانوني أيضًا ثلاثة نشطاء من الأرجنتين وناشطًا نيجيريًا مقيماً في ليبيا، كانوا على متن سفينة "عمر المختار"، إحدى سفن الأسطول.
وشدد المركز في بيانه على أن جميع المعتقلين حتى الآن يتمتعون بصحة جيدة، مؤكدًا أن الجهود القانونية جارية حاليًا للتفاوض بشأن ترتيبات ترحيلهم في أقرب وقت.
ويُذكر أن "أسطول الصمود العالمي" يهدف إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، ويضم نشطاء حقوقيين وسياسيين من جنسيات مختلفة، في تحرك رمزي وإنساني أثار ردود فعل واسعة على المستويين الإقليمي والدولي.