كاهنة عطية بمهرجان أسوان الدولي: السينما التونسية تخوض آفاقاً جديدة في المهرجانات الدولية
تاريخ النشر : 12:31 - 2024/04/22
أعربت المونتيرة التونسية كاهنة عطية، عن سعادتها لتكريمها في الدورة الثامنة من مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة Aswan International Women Film Festival؛ قائلة إن: "أسوان أرض طيبة، تعطي الإمكانية للنساء ليعملن في المجال الثقافي وفي السينما".
وقالت كاهنة عطية، خلال ندوة تكريمها في مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة، اليوم الأحد: "في تونس قمنا بقفزة تاريخية منذ قوانين 1956، التي منحت الكثير من الحقوق للنساء؛ فهناك ثورة كبيرة في التعليم لجيلي؛ للدفاع عن حقوق النساء. ومن المهم فهم، أن السينما حين تكون لديها الإمكانية، تعطيك الفرصة لتحسين أوضاع المجتمع".
وأضافت كاهنة عطية : "وجد البعض من جيلنا أن لديهم طموحات لإنتاج أفلام مثل السينما المصرية والفرنسية والأمريكية؛ لطرح مشاكل تونس. وفي هذا الوقت، المدارس العليا في فرنسا وبلجيكا ساعدتنا في فهم الإخراج والصورة؛ لنقف في مجال السينما على خط متوازٍ مع الرجال، وكانت المواضيع في الفترة الأولى مرتبطة بقضايا المجتمع بأكلمه". مشيرة إلى أن هناك نوعين من الإنتاج: الأول في الجنوب مرتبط بأفريقيا، وآخر في الشمال مرتبط بأوروبا؛ موضحة أنها عملت في الكثير من البلدان الأفريقية والأوروبية وفي مصر أيضاً. وكانت المواضيع دائماً مرتبطة بقضايا المرأة في المجتمع.
ومن جانبها، قالت الناقدة التونسية هندة حوالة، التي أدارت الندوة، إن: "المجتمعات العربية بها عادات وتقاليد ليست في صالح المرأة، وتونس من الدول العربية التي قطعت شوطاً كبيراً في وضع قوانين لصالح المرأة، وكانت معظم الأفلام في هذا الإطار".

أعربت المونتيرة التونسية كاهنة عطية، عن سعادتها لتكريمها في الدورة الثامنة من مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة Aswan International Women Film Festival؛ قائلة إن: "أسوان أرض طيبة، تعطي الإمكانية للنساء ليعملن في المجال الثقافي وفي السينما".
وقالت كاهنة عطية، خلال ندوة تكريمها في مهرجان أسوان الدولي لسينما المرأة، اليوم الأحد: "في تونس قمنا بقفزة تاريخية منذ قوانين 1956، التي منحت الكثير من الحقوق للنساء؛ فهناك ثورة كبيرة في التعليم لجيلي؛ للدفاع عن حقوق النساء. ومن المهم فهم، أن السينما حين تكون لديها الإمكانية، تعطيك الفرصة لتحسين أوضاع المجتمع".
وأضافت كاهنة عطية : "وجد البعض من جيلنا أن لديهم طموحات لإنتاج أفلام مثل السينما المصرية والفرنسية والأمريكية؛ لطرح مشاكل تونس. وفي هذا الوقت، المدارس العليا في فرنسا وبلجيكا ساعدتنا في فهم الإخراج والصورة؛ لنقف في مجال السينما على خط متوازٍ مع الرجال، وكانت المواضيع في الفترة الأولى مرتبطة بقضايا المجتمع بأكلمه". مشيرة إلى أن هناك نوعين من الإنتاج: الأول في الجنوب مرتبط بأفريقيا، وآخر في الشمال مرتبط بأوروبا؛ موضحة أنها عملت في الكثير من البلدان الأفريقية والأوروبية وفي مصر أيضاً. وكانت المواضيع دائماً مرتبطة بقضايا المرأة في المجتمع.
ومن جانبها، قالت الناقدة التونسية هندة حوالة، التي أدارت الندوة، إن: "المجتمعات العربية بها عادات وتقاليد ليست في صالح المرأة، وتونس من الدول العربية التي قطعت شوطاً كبيراً في وضع قوانين لصالح المرأة، وكانت معظم الأفلام في هذا الإطار".