سورية تتعافى وتعفو وتمد يدها للعرب ...فمتى تستجيب تونس؟

سورية تتعافى وتعفو وتمد يدها للعرب ...فمتى تستجيب تونس؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/05/23


تتجه الأنظار هذه الأيام نحو الوضع الداخلي السوري الذي يعيش على وقع مرحلة ما بعد الحرب وانتصار سورية بقيادتها الوطنية وجيشها الباسل وشعبها الصامد على قوى الإرهاب وسيطرتها على أكثر من 90 بالمائة من ترابها وفي ظل مواصلة حصارها والضغط عليها لإثنائها عن صمودها ونهجها المقاوم. وفي قراءة لمجريات الأحداث ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/05/23

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13