دموعي غزيرة ومواجعي بحجم هذا الوطن..!
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06
إلى روح إبني ذاك الفتى الغض الذي رحل دون وداع بعد أن استرددت برحيله حقي في البكاء..
أنا متعَب كزيتونة أحرقها الصقيع.. كزهرة لوز تناستها الفصول.. كيتيم يسير حافيا على ثلج الدروب..
متعَب.. «والزمان ابتلاني .. مجوسية قصتي.. معبد النار فيها.. وقلبي على عجل للرحيل..» أسافر أحيانا عبر الغيوم الماطرة. وأرحل إلى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06
إلى روح إبني ذاك الفتى الغض الذي رحل دون وداع بعد أن استرددت برحيله حقي في البكاء..
أنا متعَب كزيتونة أحرقها الصقيع.. كزهرة لوز تناستها الفصول.. كيتيم يسير حافيا على ثلج الدروب..
متعَب.. «والزمان ابتلاني .. مجوسية قصتي.. معبد النار فيها.. وقلبي على عجل للرحيل..» أسافر أحيانا عبر الغيوم الماطرة. وأرحل إلى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06