دمع وأفنان

دمع وأفنان

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/26


الفصل الأوَل الخميس , الثاني من مارس للسنة الثالثة والعشرين بعد الألفين ... التاسعة صباحا ...توقفت سيارة أمام أحد المنازل المتواضعة ذات التصميم التقليدي العريق ..خرج منها خمسينيٌّ يفتح الباب لفتاة طغى على ملامحها السكون ، لتبتسم له بلطف آخذة بخطواتها تجاه باب المنزل ، دقائق وكانت بغرفتها ...رفعت غطاء ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/26

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بعد معرضها في رواق يوسف الرقيق بالمحرس انتقلت الفنانة التشكيلية سهيلة عروس بمعرضها إلى جزيرة  قرق
14:17 - 2025/06/26
لا تأسوا ولا تحزنوا ولا تتخوفوا  يا أحباب الكتاب  من اندثار الورقي والصحافة المكتوبة .
07:00 - 2025/06/26
تفقّد جميع جُيوب سترته الزّرقاء، الدّاخلية والخارجيّة.
07:00 - 2025/06/26
1 لي في إدنبرة شعرٌ كثيفٌ وجديلة  وفؤادٌ جمعت تفاصيله على عجل 
07:00 - 2025/06/26
مذنب أنت وكلهم إبريا، أبرياء من أشعلوا البحر تحت مراكبك
07:00 - 2025/06/26
 
07:00 - 2025/06/26
غادرت أطياف الموت أبواب الهيكل في جو ضبابي مريب غلبت عليه أعمدة البخور وهتافات العامة :
07:00 - 2025/06/26
تقول لي علميني الشّعر  و أنا أتهجّى  ملامحك  بل قل لي  إقرئي عليَّ بعضي 
07:00 - 2025/06/26