حمودة بن عمّار يكشف عن حقيقة ترأسه للهيئة التسييرية للجامعة التونسية لكرة القدم
تاريخ النشر : 15:44 - 2024/06/25
أكد رئيس النادي الإفريقي سابقا "حمودة بن عمّار" في تصريحات إعلامية أنه تلقى اتصالات من وزارة الشباب والرياضة وعرضت عليه رئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم بشكل ظرفي، ورئاسة الهيئة التسييرية للجامعة التونسية لكرة القدم، والاشراف على شؤون الكرة التونسية إلى حين تنقيح القوانين وإنتخاب رئيس جديد.
وأضاف "حمودة بن عمّار" في تصريحه لموقع "وين وين"، قائلا: "لا أرى نفسي قادراً على القيام بهذا الدور في الوقت الحالي .. فلا سنّي ولا حالتي الصحية تسمحان لي بالعودة إلى رئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم .. طبعا هو شرف لي .. لكنني اعتذرت بكل لطف من المسؤولين الذين عرضوا علي هذه الفكرة".
وتابع الرئيس التاريخي للجامعة التونسية لكرة القدم: "أرى أنه حان الوقت لإعطاء الفرصة للمسؤولين الشباب .. شخصياً تهمني كثيرا الوضعية الصعبة التي تعيشها الكرة التونسية .. ولكن كما قلت لك ظروفي الخاصة لا تسمح لي بقبول المهمة .. كما أنني أبقى دائما على ذمة الجميع ومُستعدّاً لتقديم النصائح والمساهمة في البحث عن الحلول .. من أجل الخروج من الأزمة التي نتجت عن تأخير موعد انتخابات الاتحاد مرتين متتاليتين".

أكد رئيس النادي الإفريقي سابقا "حمودة بن عمّار" في تصريحات إعلامية أنه تلقى اتصالات من وزارة الشباب والرياضة وعرضت عليه رئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم بشكل ظرفي، ورئاسة الهيئة التسييرية للجامعة التونسية لكرة القدم، والاشراف على شؤون الكرة التونسية إلى حين تنقيح القوانين وإنتخاب رئيس جديد.
وأضاف "حمودة بن عمّار" في تصريحه لموقع "وين وين"، قائلا: "لا أرى نفسي قادراً على القيام بهذا الدور في الوقت الحالي .. فلا سنّي ولا حالتي الصحية تسمحان لي بالعودة إلى رئاسة الجامعة التونسية لكرة القدم .. طبعا هو شرف لي .. لكنني اعتذرت بكل لطف من المسؤولين الذين عرضوا علي هذه الفكرة".
وتابع الرئيس التاريخي للجامعة التونسية لكرة القدم: "أرى أنه حان الوقت لإعطاء الفرصة للمسؤولين الشباب .. شخصياً تهمني كثيرا الوضعية الصعبة التي تعيشها الكرة التونسية .. ولكن كما قلت لك ظروفي الخاصة لا تسمح لي بقبول المهمة .. كما أنني أبقى دائما على ذمة الجميع ومُستعدّاً لتقديم النصائح والمساهمة في البحث عن الحلول .. من أجل الخروج من الأزمة التي نتجت عن تأخير موعد انتخابات الاتحاد مرتين متتاليتين".