حركة الشعب: انخراط القوى الوطنية في شراكة فعلية شرط استمرار مسار 25 جويلية
تاريخ النشر : 23:16 - 2022/04/17
اصدر المكتب السياسي لحركة الشعب عقب اجتماعه الدوري مساء اليوم بيانا تحصلت الشروق اون لاين على نسخة منه تضمن أربع نقاط رئيسية وهي أولا تأكيد الموقف المبدئي للحركة الداعم لمسار 25 جويلية والتعبير عن التحفظ على بعض هنات إدارة المسار و ترتيب أولوياته، حسب ما ورد في البيان.
كما شجب البيان الأصوات الداعية الى التدخل الأجنبي و الممارسات الهادفة إلى تقسيم البلاد و تهديد وحدة مؤسسات الدولة و تماسك نسيجها الاجتماعي مشيرا إلى أن استمرار مسار 25 جويلية مشروط بالانخراط في شراكة فعلية بين كل القوى الوطنية الداعمة للمسار لقطع طريق العودة أمام قوى الفساد و العمالة للأجنبي ثانيا نبه البيان إلى خطورة استمرار الحكومة في التعاطي السلبي مع الارتفاع المستمر لأسعار المواد الاستهلاكية محذرا من مخاطر هذا النهج الليبرالي على حساب ماهو اجتماعي، ثالثا جدد البيان حرص الحركة على تسوية ملف عملة الحضائر وتفعيل قانون 38 وملف الأساتذة النواب.
رابعا ندّد البيان بموقف النظام الرسمي العربي الذي التزم الصمت أمام الجرائم الصهيونية المتواصلة في حق الشعب الفلسطيني داعيا مختلف القوى الوطنية والفعاليات المدنية المؤمنة بخيار المقاومة و المناهضة لمسار التطبيع الى تطوير اليات دعم المقاومة الفلسطينية.

اصدر المكتب السياسي لحركة الشعب عقب اجتماعه الدوري مساء اليوم بيانا تحصلت الشروق اون لاين على نسخة منه تضمن أربع نقاط رئيسية وهي أولا تأكيد الموقف المبدئي للحركة الداعم لمسار 25 جويلية والتعبير عن التحفظ على بعض هنات إدارة المسار و ترتيب أولوياته، حسب ما ورد في البيان.
كما شجب البيان الأصوات الداعية الى التدخل الأجنبي و الممارسات الهادفة إلى تقسيم البلاد و تهديد وحدة مؤسسات الدولة و تماسك نسيجها الاجتماعي مشيرا إلى أن استمرار مسار 25 جويلية مشروط بالانخراط في شراكة فعلية بين كل القوى الوطنية الداعمة للمسار لقطع طريق العودة أمام قوى الفساد و العمالة للأجنبي ثانيا نبه البيان إلى خطورة استمرار الحكومة في التعاطي السلبي مع الارتفاع المستمر لأسعار المواد الاستهلاكية محذرا من مخاطر هذا النهج الليبرالي على حساب ماهو اجتماعي، ثالثا جدد البيان حرص الحركة على تسوية ملف عملة الحضائر وتفعيل قانون 38 وملف الأساتذة النواب.
رابعا ندّد البيان بموقف النظام الرسمي العربي الذي التزم الصمت أمام الجرائم الصهيونية المتواصلة في حق الشعب الفلسطيني داعيا مختلف القوى الوطنية والفعاليات المدنية المؤمنة بخيار المقاومة و المناهضة لمسار التطبيع الى تطوير اليات دعم المقاومة الفلسطينية.