إشترك في الشروق
جمال الهاني: اعتصام القيمين والقيمين العامين متواصل مع التصعيد في الأشكال النضالية
تاريخ النشر : 19:35 - 2020/12/17
مازال اعتصام القيمين والقيمين العامين يلقي بضلاله على الساحة التربوية، وقد مضى قرابة الشهر على تنفيذه
الشروق اون لاين التقت مساء اليوم الخميس 17 ديسمبر 2020 الكاتب العام للجامعة العامة للقيمين والقيمين العامين جمال الهاني الذي أفاد أنّ الاعتصام تمّ تنفيذه على خلفية عدم تطبيق محضر 8 ماي 2018، المتضمن لعدد من النقاط منها تسوية وضعية المتعاقدين، إعادة التوظيف ، الترقيات
وقد وعد الطرف الوزاري بتنفيذ الاتفاقية في أجل أقصاه يوم 15 ديسمبر على أقصى تقدير. لكن ذلك لم يتم بل اعتمدت سلطة الإشراف سياسة التسويف و المماطلة والهروب إلى الأمام ثمة مما اضطرنا إلى الدخول في اعتصامات في أكثر من 18 مندوبية وقاطعنا الأعمال الإدارية وواصلنا تأطير التلاميذ .
وأضاف نحن لم نعتصم من أجل أهداف مطلبية بل نطالب بتطبيق محضر الاتفاقية، ولن نتراجع عن ذلك بل سنصعّد من أشكالنا النضالية بعد الامتحانات.
في انتظار ما ستسفر عنه جلسة الخمسة زائد ثلاثة باعتبار غياب وزيرين منهم وزير المالية والتي مازالت مفتوحة من نتائج كما أن الأمين العام على اتصال مباشر برئيس الحكومة حول هذا الموضوع.
مازال اعتصام القيمين والقيمين العامين يلقي بضلاله على الساحة التربوية، وقد مضى قرابة الشهر على تنفيذه
الشروق اون لاين التقت مساء اليوم الخميس 17 ديسمبر 2020 الكاتب العام للجامعة العامة للقيمين والقيمين العامين جمال الهاني الذي أفاد أنّ الاعتصام تمّ تنفيذه على خلفية عدم تطبيق محضر 8 ماي 2018، المتضمن لعدد من النقاط منها تسوية وضعية المتعاقدين، إعادة التوظيف ، الترقيات
وقد وعد الطرف الوزاري بتنفيذ الاتفاقية في أجل أقصاه يوم 15 ديسمبر على أقصى تقدير. لكن ذلك لم يتم بل اعتمدت سلطة الإشراف سياسة التسويف و المماطلة والهروب إلى الأمام ثمة مما اضطرنا إلى الدخول في اعتصامات في أكثر من 18 مندوبية وقاطعنا الأعمال الإدارية وواصلنا تأطير التلاميذ .
وأضاف نحن لم نعتصم من أجل أهداف مطلبية بل نطالب بتطبيق محضر الاتفاقية، ولن نتراجع عن ذلك بل سنصعّد من أشكالنا النضالية بعد الامتحانات.
في انتظار ما ستسفر عنه جلسة الخمسة زائد ثلاثة باعتبار غياب وزيرين منهم وزير المالية والتي مازالت مفتوحة من نتائج كما أن الأمين العام على اتصال مباشر برئيس الحكومة حول هذا الموضوع.
